جاكرتا - قدر الباحث في مركز دراسات الأمن القومي (بوسكمناس) التابع لجامعة بهايانغكارا جاكرتا ريا علي أصغر أن انتصار طالبان في أفغانستان سيكون له آثار على إندونيسيا اليوم.
وبحسب علي، يمكن استخدام ذلك من قبل الجماعات الإرهابية مثل داعش والقاعدة كصياغة.
"يمكن استخدامه كقصة دعائية من قبل الجماعات الداعمة لداعش أو القاعدة. وعن وعي أم لا، فإن حركة طالبان هي حركة ينمو فيها الجهاد ويتطور من أفغانستان".
ويقال إن تنظيم «الدولة الإسلامية» وتنظيم «القاعدة» لديهما جنين ميلاد مختلف عن جنين طالبان في أفغانستان. ومع ذلك، فإن هذه الجماعات الإرهابية لديها شيء مشترك في المجال الأيديولوجي لتنظيم الشريعة الإسلامية.
وقال "في اندونيسيا يمكن ان يكون صعود طالبان مصدر إلهام للمجموعة التي تقوم بتعمم هدف الدولة الاسلامية، وهو تجريب الشريعة الاسلامية. لقد أصبحت طالبان مصدر إلهام بعد 20 عاما من الانتظار لتحقيق النصر".
يعتقد علي، من الناحية الأيديولوجية، أنه لم يتغير شيء عن طالبان. على سبيل المثال في الاعتدال الديني أو حرية الرأي أو الحقوق المدنية. ولكن في ما يتعلق بالقضية السياسية، اتخذت حركة طالبان موقفا أكثر واقعية.
ويتضح ذلك من تصريحات بعض نخب طالبان التي ستفتح التعاون مع حكومات البلدان الأخرى، مثل الصين أو روسيا. وبالنسبة لعلي، هذا أمر مثير للاهتمام لأنه يتعلق بالجغرافيا السياسية لطالبان في المستقبل.
لأن طالبان منذ السبعينيات تحظى بدعم كامل من حكومة المملكة العربية السعودية لأن لديها أوجه تشابه في الفهم الوهابي. الصين بلد له كتلة قوة مختلفة عن المملكة العربية السعودية.
"حسنا، هذا هو ما يرقص يمكننا أن نرى في وقت لاحق ما هي النهاية مثل"، وقال علي.
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)