جاكرتا - أعرب وزير الخارجية الفرنسي جان نويل باروت عن أمله في أن تكون سوريا "سيادية ومستقرة وسلمية" أثناء زيارته لدارماك لإجراء محادثات نيابة عن الاتحاد الأوروبي يوم الجمعة 3 يناير.
وقال باروت للصحفيين في السفارة الفرنسية في دمشق في أول زيارة له إلى سوريا منذ الإطاحة بالحاكم الراهن بشار الأسد نقلا عن وكالة فرانس برس إن "هذا الأمل حقيقي" لكنه "هش".
وخلال زيارته اليوم في سوريا، زار باروت ووزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك أيضا سجن سيدنايا.
ويقال إن السجن دليل على انتهاكات حقوق الإنسان التي ارتكبها بشار الأسد أثناء قيادته سوريا قبل الإطاحة بها في نهاية المطاف.
أما بالنسبة لوزراء خارجية الدول الغربية في سوريا للقاء السلطات الجديدة في البلاد، بما في ذلك الزعيم أحمد الشارع.
وتأتي هذه الزيارة في سياق زيارة رفيعة المستوى إلى الدول الغربية الرئيسية منذ الإطاحة بأسد في 8 ديسمبر 2024.
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)