لا يمكن للحكومة الإسرائيلية بقيادة رئيس الوزراء نفتالي بينيت حاليا التوصل إلى اتفاق لحل الدولتين في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.
ونقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" اليوم الجمعة عن وزير الخارجية الاسرائيلي يائير لابيد قوله "لا اتفاق بين هاتين الدولتين داخل الحكومة".
واوضح ان " دولتين لن تحدثا فى تشكيل هذه الحكومة " ، واضاف انه يعتقد هو نفسه ان هذه الظروف هى افضل حل للصراع .
وردا على سؤال حول ما اذا كان هذا سيتغير بعد تناوب الحكومة ، ومتى سيحل محل نفتالي بينيت كرئيس للوزراء ، اشار لابيد ضمنا الى احتمال .
"يمكن أن يكون" ، وقال lapid. واوضح "اريد ان انفصل عن فلسطين".
وقال لابيد "ليس لدي مصلحة في الحكم على اكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة او 2،9 مليون في يهودا والسامرة".
وفي مقابلة مع القناة 13، سلط لابيد الضوء أيضا على الفرق بين موقفه من هذه القضية وموقف نفتالي بينيت.
وقال لابيد "اؤمن ببلدين لمدة سنتين، رئيس الوزراء لا يؤمن".
وعلاوة على ذلك، أوضح وزير الخارجية الإسرائيلي، منذ البداية أنه كان من المفهوم أن هذه الحكومة مصممة أكثر للقضايا الداخلية. ومع ذلك، هناك اتفاق على عدم اتخاذ إجراء لمنع اتخاذ إجراء على الجبهة الفلسطينية في المستقبل.
أجرى لابيد مقابلات مستفيضة مع القناة 11 و12 و13. وأشار بإيجاز إلى الجبهة الإسرائيلية الفلسطينية، قبل اجتماع رئيس الوزراء بينيت مع الرئيس الأمريكي جو بايدن في واشنطن العاصمة، الأسبوع المقبل، الذي حدد أيضا موعدا لإجراء محادثات حول الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وكان بينيت الذي يرأس حزب يمينا اليميني المتطرف والمدير العام السابق لحزب "يشا" واضحا في الماضي في عدم دعم فكرة اضاءة دولة فلسطينية.
ومع ذلك، يضم ائتلافه أحزابا تؤيد حل الدولتين للصراع، مثل حزب يش عايد الذي يتزعمه لابيد.
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)