جاكرتا في خضم مواجهة إندونيسيا لركود اقتصادي بسبب وباء COVID-19، تطلب الحكومة من جيل الألفية المساهمة في الاقتصاد الوطني من خلال العمل. وقد نقلت ذلك وزارة القوى العاملة (Kemnaker) على الانترنت بعنوان "كيفية تعزيز الموارد البشرية الألفية خلال وباء" الذي عقدته البوليتكنك القوى العاملة، الجمعة، 30 يوليو.
وقدر الأمين العام لوزارة القوى العاملة أنور سنوسي أن حالة وباء COVID-19 هي زخم مهم لجميع الأطراف، مثل الجهات الفاعلة في مجال الأعمال التجارية، وجيل الألفية، والمؤسسات التعليمية للاجتماع ومواصلة العمل لدعم النمو الاقتصادي في إندونيسيا.
وقال أنور: "يجب أن تستمر المؤسسات التعليمية، ولا سيما بولتكناكر، في إعطاء الأولوية للبحث والتطوير المبرمج لزيادة الموارد البشرية لجيل الألفية.
ويقود التقدم في مجالات المعلومات والتكنولوجيا والمعلومات التغيرات في مختلف المجالات الاجتماعية والاقتصادية. وقال أنور إن جيل الألفية يجب أن يكون قادرا ومتكيفا مع التقدم التكنولوجي. ومن المتوقع أن يكونوا (مجموعة الألفية) خلفاء للأمة في مواجهة التغيرات في مختلف مجالات التنمية.
ويظهر الرقم الإحصائي أن جيل الألفية والجيل Z هما مفتاح الأداء الاقتصادي لإندونيسيا في المستقبل. وفي الوقت نفسه، يجب أن تكون الجهات الفاعلة في قطاع الأعمال التجارية والعالم الصناعي قادرة أيضا على إدارة الموارد البشرية وضمان اهتمامها بإمكانات الموارد البشرية الألفية، حتى يتسنى إرساء الأداء والمرونة.
لذلك، تابع أنور، يمكن للشركات الاستمرار في النمو خلال الوباء للمساعدة في النمو الاقتصادي الوطني.
وقال أنور: "من خلال هذه الفرصة، آمل أن يتمكن جيل الألفية من تقديم مساهمة أوسع للاقتصاد الوطني.
جيل الألفية مرادف للتطورات التكنولوجية وسهل التكيف. وقد دخل جيل الألفية الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 30 سنة سوق العمل. ومع ذلك ، خلال وباء كوفيد -19 ، ليس من السهل التأكد من أنهم (جيل الألفية ، إد) يمكن أن تعمل بشكل جيد في الشركة.
وتابع أنور أن الأبحاث التي أجرتها مؤسسة غالوب في عام 2016 أظهرت أن 29 في المئة فقط من الموظفين من جيل الألفية مرتبطون عاطفيا وسلوكيا بالعمل والشركة. وتابع أنور أن هذا يمثل بالتأكيد خسارة كبيرة للشركة لأنها لا تظهر إلا خلال ساعات العمل ولكنها لا توفر الأفضل لتطوير الشركة.
وأشارت بيانات من وكالة الإحصاء المركزية (BPS) في عام 2019 إلى أن جيل الألفية في عالم العمل يحتل المركز الأول بنسبة 33.25 في المائة من حيث التكوين السكاني في إندونيسيا.
وبعد ذلك، حقق الجيل Z المرتبة الثانية (29.23 في المائة)، والمركز الثالث من الجيل العاشر (25.74 في المائة)، والرابع هو مواليد طفرة المواليد (11.27 في المائة).
وقال " ان هذه الاحصاءات تظهر ان القدرة على تعظيم جيل وجيل الالفية زد هى مفتاح اداء الامة الاندونيسية فى المستقبل فى مواجهة المنافسة العالمية وكذا تشجيع نمو الانتاجية الذى له تأثير على تعزيز الاقتصاد الاندونيسى " .
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)