أنشرها:

جاكرتا - أعرب مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل عن خيبة أمله من استمرار الهجمات الإسرائيلية في قطاع غزة. كما شدد بوريل على التزام تل أبيب باحترام القانون الإنساني الدولي وقانون الحرب. وشدد جوزيب بوريل على أن القانون الإنساني والحرب ليسا التزامات أخلاقية فحسب، بل هما أيضا التزامات قانونية. "الطريقة التي يطالب بها إسرائيل حقها في الدفاع عن نفسها أمر مهم. ومع ذلك ، من المهم أيضا أن تحترم إسرائيل القانون الإنساني الدولي وقانون الحرب "، كتب بوريل على حساب X على وسائل التواصل الاجتماعي كما ذكرت عنترة عبر عنترة ، الأحد 3 ديسمبر. وجاءت تصريحاته بعد أن استأنف الجيش الإسرائيلي هجماته في غزة في أعقاب تصريحات بإنهاء التوقف الإنساني صباح الجمعة، والتي أعرب بوريل أيضا عن أسفهها خوفا من أن يستمر العدد الكبير بالفعل من القتلى في الارتفاع. وفي معرض تأكيده لدعوته إلى إسرائيل لاحترام القانون الدولي، شدد على أن الاحترام "ليس التزاما أخلاقيا فحسب، بل هو أيضا التزام قانوني". وأشار أيضا إلى أعمال العنف المتزايدة في الضفة الغربية. ونقلا عن أرقام من الأمم المتحدة، قال بوريل إن 271 فلسطينيا لقوا حتفهم في هجمات إسرائيلية منذ 7 أكتوبر. وأضاف "لا يكفي استمرار وقفة الإنسانية بل يبذل جهودا لإيجاد حل سياسي شامل للأراضي الفلسطينية بأكملها". جاكرتا (رويترز) - استأنف الجيش الإسرائيلي هجمات القصف في قطاع غزة صباح الجمعة بعد أن أنهى استراحة إنسانية استمرت أسبوعا مع تنظيم حماس الفلسطيني المقاوم. وقتل ما لا يقل عن 178 فلسطينيا وأصيب 589 آخرون في هجوم إسرائيلي يوم الجمعة، وفقا لوزارة الصحة في قطاع غزة. بدأ التوقف الإنساني في 24 نوفمبر/تشرين الثاني في إطار اتفاق بين إسرائيل وحماس لوقف القتال مؤقتا للسماح بتبادل الرهائن وتسليم المعونة. وقتل أكثر من 15 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، في هجمات إسرائيلية منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول في أعقاب هجمات عبر الحدود التي تنفذها حماس. وفي الوقت نفسه، تم تسجيل عدد القتلى في إسرائيل عند 1200 شخص، وفقا للتقديرات الرسمية.

The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)