أنشرها:

جاكرتا -- فرقة القتل (TP3) التي شكلتها أميان رايس وعدد من الشخصيات الأخرى لا تزال تعتقد أنه لم يكن هناك تبادل لاطلاق النار بين الشرطة وستة جنود الجبهة الشعبية الإيفوارية خلال الاشتباكات على جاكرتا وسيكامبيك KM 50 حصيلة الطريق. واكدت الشرطة ان المحققين يعملون على الادلة .

"المحققين المستقلين والمحققين العمل على أساس أدلة صحيحة ومن الأدلة يمكن أن تجعل ضوء الحدث / العمل الإجرامي"، أكد كارو Penmas من شعبة العلاقات العامة في الشرطة الوطنية العميد روسي هارتونو VOI، الاثنين، فبراير 1.

واكد العميد روسدى ان قضية هجوم الجيش الفيدرالى مازالت قيد التحقيق . واضاف "انها لا تزال عملية".

وفى وقت سابق من المؤتمر الصحفى ، وهو احد البادئين ب " TP3 " ، اعترف مروان بطورة بان حزبه يعتقد شهادة المدير السابق لجبهة المدافعين عن الاسلام بان ستة جنود لم يكونوا يحملون اية اسلحة وقت وقوع الحادث .

وقال مروان في مؤتمر صحفي فعلي، الاثنين 1 فبراير/شباط: "بناء على شهادات مسؤولي الجبهة الشعبية الإيفوارية، لا يملك جنود الجبهة أسلحة، ولم ينفذوا أي هجوم، وبالتالي لا يمكن إطلاق النار".

إن اعتراف الجبهة الشعبية الإيفوارية بجنودها غير المجهزين بالأسلحة يتناسب عكسيا مع نتائج التحقيقات التي تجريها اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان (Komnas HAM) والتحقيقات التي تجريها الشرطة.

لذلك اعترف مروان بأن حزبه لا يثق بنتائج التحقيق من كومناس هام والشرطة.

"إن عملية التحقيق في مقتل ستة جنود من الجبهة الشعبية الإيفوارية أبعد ما تكون عن المتوقع، وهي تتناقض مع الظروف الموضوعية والحقائق في الميدان. وقد قدمت كل من الشرطة الوطنية وكومناس هام تقارير تحقيق يمكن اعتبارها تؤدي إلى آراء مضللة وتغطي الأحداث الفعلية".

ويرى مروان أن تصرفات مسؤولي الدولة الذين أطلقوا النار على ستة من جنود الجبهة الشعبية الإيفوارية تجاوزت الحدود وخارج نطاق السلطة، أي استخدام وسائل عنيفة خارج الإجراءات القانونية.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)