أنشرها:

جاكرتا - يشعر وزير الشؤون الدينية (وزير الشؤون الدينية) ياكوت تشوليل قماس بالقلق إزاء قضية تدمير بوندوك بيسانتيرين السنة، أيكميل، لومبوك الشرقية على يد مجموعة غير معروفة من الناس يوم الأحد (2/1) حوالي الساعة 2:10 صباحا. ودعا الوزير جميع الأطراف إلى ممارسة ضبط النفس، وضغط من أجل حل القضية على الفور.

وقال وزير الخارجية يوم الاثنين، 3 كانون الثاني/يناير، "إن أعمال مجموعة من الحراس الذين يلحقون الضرر بالبيزانتين والممتلكات التي يملكها آخرون لا يمكن تبريرها ومن الواضح أنها انتهاك للقانون".

ويزعم أن حدث التدمير نجم عن المحاضرة الفيروسية لأوستادز من بونبيس السنة التي قالت إن قبر سيلابارانغ، سوكاربيلا، أليباتو تاين باسونغ (براز البكتريا).

وطلب وزير الخارجية من قوات الأمن التحقيق في القضية وفقا للقانون المعمول به. كما طلب من الناس التزام الهدوء وعدم الاستفزاز بسبب العواطف.

وطلب الوزير أيضا من وزارة التجارة المحلية أن تتخذ فورا تدابير استباقية حتى يتسنى حل القضية فورا وإعادة إحلال السلام في لومبوك الشرقية.

وفيما يتعلق بالشتائم المزعومة التي وجهها لناتاز بيسانتين، ذكر الوزير بأن المتكلمين سيطرحون طرقا مهذبة ودون استفزاز المصلين. وقال إن أعمال الاستفزاز ستكون قادرة على إثارة المشاعر العامة. وينبغي للمتحدثين أن يدعموا الاحترام والاحترام المتبادلين.

"يجب أن تلقي المحاضرة بحكمة ومودة حسنة. ليس بطرق مهينة ومثيرة. انها لا تدعو الى التعاطف بل الى الانفعال".

ودعا الوزير أيضا الزعماء الدينيين وقادة المجتمعات المحلية ومجلس العلماء الإندونيسي ومنتدى الوئام الديني في منطقة لومبوك الشرقية إلى مواصلة التآزر في الحفاظ على الوئام الديني القائم على التسامح والاحترام المتبادل والاحترام المتبادل للأشخاص المتدينين ورعاية هذا الوئام والحفاظ عليه.

وقال " اننا نأمل فى ان تعطي جميع الاطراف الاولوية للمداولات والتوافق فى حل كل مشكلة تحدث فى المجتمع " .


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)