وزير بمحجير أفندي يدعي القضاء على عيد الفطر 2021 يسير على ما يرام
جاكرتا - يرى وزير التنمية البشرية والثقافة المنسق محمد أفندي أن تنفيذ سياسة عيد الفطر 2021 بشكل عام يسير بشكل جيد للغاية". والواقع أن سياسة العودة إلى الوطن هذه لا تنجح بنسبة 100 في المائة، ولكن هذا لا يعني أنها تفشل على الإطلاق. بشكل عام كان جيدا"، أفاد أنتارا، الاثنين 17 مايو.تستند مؤشرات التقييم على استخدام البيانات التاريخية التعامل مع العودة للوطن 2020، وتشديد المراقبة في عدد من المسارات "الفئران" أو البديلة درس بالتفصيل، ثم طريقة عمل من المسافرين المتهورين بطرق يعتقدون أنها خلاقة ولكن من المتوقع بنجاح. وقال وزير التعليم والثقافة السابق إن بيانات الشرطة في عام 2021 أفادت بأن عدد المسافرين بلغ حوالي مليون شخص. وينبغي أن يشير العدد المنخفض بدرجة كبيرة مقارنة بالعام الماضي إلى أن قواعد العودة إلى الوطن تعمل بفعالية تامة. وقال مهجير إنه من المتوقع أن تكون عطلة نهاية الأسبوع بعد الاحتفال بعيد الفطر 1442 هجري ذروة التدفق الخلفي للأشخاص الذين عادوا إلى ديارهم بتهور في السابق.
وتزعم الحكومة أنها أعدت تدابير توقع للترحيب بوصول هؤلاء المسافرين المتهورين. ويتم الترقب ليس فقط في العاصمة الإقليمية جاكرتا، ولكن أيضا في العديد من مراكز المدن بما في ذلك كل عاصمة إقليمية". العاصمة ليست الوحيدة. هذا هو كل ما قمنا بحسابه بما في ذلك رأس المال في كل مقاطعة والتي ستكون أيضا وجهة التدفق الخلفي. لقد حسبنا ذلك بشكل صحيح ونأمل ان نصل الى الحسابات الصحيحة". ومع ذلك، يعترف محمد بأن الأمر ليس سهلا. "لأنه يتحدث عن الناس، والتنقل، فإنه من الصعب التأكد. ولكن ما فعله السيد وزير النقل والشرطة والقوات الوطنية التركية في إجراء الختم وقمع المغادرة، أعتقد أن هذا أمر قيم للغاية ليكون الأساس الذي نحن بصدد الترحيب بوصولهم إلى هذا التدفق الخلفي". ووفقا لمهدجير، أعدت الحكومة أيضا مرافق إضافية مثل أسرة المستشفيات وغرف وحدة العناية المركزة، فضلا عن توافر الأكسجين. وبالإضافة إلى ذلك، زادت وزارة الصحة أيضا عدد أجهزة التعقب أو التتبع من 5 آلاف إلى 100 ألف شخص". ونأمل فى ان يكون هذا اكثر فاعلية لمنع انتشار المتغيرات الجديدة الموجودة بالفعل فى سنغافورة وماليزيا والفلبين ونأمل الا يحدث ذلك حتى تصبح دولة شديدة الشدة " .