على استعداد لفتح الوصول إلى السياح الأجانب الصين أساسا، واغوب بالي يكشف عن برنامج مجاني COVID-19 الممر
DENPASAR - تعد حكومة مقاطعة بالي خطة لفتح الباب أمام المواطنين الأجانب. وقال نائب حاكم بالى جوبوركيدا اوكا ارتها اردانا سوكاواتى او كوك ايس ان الحكومة لديها بالفعل برنامج ممر كوفيد الحر .
يسمح "كوفيد كوريدور" الحر للسياح الأجانب بزيارة بالي طالما أن بلدهم قد أكمل التطعيم من قبل "كوفيد-19".
وقال " ان هدف هؤلاء السياح الاجانب هو السائحون الصينيون الذين نعلم ان البلاد تمكنت من الخروج من الوباء بسبب برنامج التطعيم الناجح . حتى نتمكن من جلبهم إلى"، وقال كوك ايس الخميس، 25 فبراير.
هناك عدد من المتطلبات التي يجب أن تلبيها السياح الأجانب.
وقال "علينا أولا أن نصل إلى 75 في المائة من المواطنين، ولا سيما الجهات السياحية التي تم تطعيمها".
واكد كوك ايس ان الحكومة تستكمل حاليا التطعيم الذى تقوم به شركة كوفد - 19 فى بالى فى اسرع وقت ممكن وخاصة بالنسبة للقوى العاملة السياحية .
واوضح " من اجل ذلك طلبت من المركز حتى تتمكن بالى من اعطاء الاولوية لللقاحات " .
وثمة شرط آخر هو مرفق صحي يشبه بلد المنشأ، أي الصين.
واضاف "يجب ايضا ان يكون هذا الامر مستعدا، على الاقل يجب ان تكون منشآتنا هي نفسها. ومن ثم فان هناك اعتقادا بان البلاد تسمح لمواطنيها بالسفر الى بالى " .
واكد كوك ايس ان انضباط البروتوكول الصحى لوكوفيد - 19 يصبح الامر الرئيسى عندما يتم فتح الحدود للسياح الاجانب الى بالى . واعرب عن امتنانه لأن بالى تحتل حاليا المركز الثانى فى الالتزام بالركى بنسبة 98.3 فى المائة اقل من كاليمانتان الغربية وهو 98.6 فى المائة .
وقال " انها بالتأكيد عاصمتنا لاقناع المجتمع الدولى اذا كانت بالى مستعدة لاستقبال السائحين الدوليين " .
بالإضافة إلى ذلك، يقوم اللاعبون في مجال السياحة بإعداد برامج الشهاداتCleanliness (النظافة)، والصحة (الصحة)، والسلامة (السلامة)، واستدامة البيئة في كل مكان إقامة ومطعم ووجهة سياحية.
"في الماضي كانت مبيعاتنا طبيعة وعادات وثقافة. الآن نحن ننزلق قليلاً بعيداً عن تلك الأشياء الثلاثة يجب ان نكون قادرين على اقناع المجتمع الدولى اذا كانت الحكومة والجمهور قد ادارا البرنامج بشكل صحيح وصحيح " .