غسل وجهك باستخدام الماء البارد مقابل الدافئ، تعرف على ما هو أفضل للبشرة
جاكرتا - بعد يوم من النشاط، غسل الوجه هو عادة الناس بشكل عام. بالإضافة إلى تنظيف المكياج، يهدف غسل الوجه إلى إزالة الأوساخ والغبار الذي يلتصق. هل من الجيد استخدام الماء البارد أو الدافئ؟
روتين بسيط، وغسل الوجه، ويتم ذلك للحفاظ على الجلد الطازجة وليس حب الشباب. عند تنظيف الوجه، درجة حرارة الماء مهم. للحصول على أفضل النتائج، درجة حرارة الماء الساخن ليست الخيار الأفضل لبشرتك.
الماء الساخن ضار ببشرة الوجه الحساسة. حتى أنه يسبب الجلد لتكون أكثر جفافا من ذي قبل. بالإضافة إلى ذلك، غسل الوجه مع درجة حرارة الماء الساخن سوف يزيل الزيوت الطبيعية التي تحافظ على رطوبة الجلد. أي، تحت أي ظروف يجب عليك استخدام الماء البارد؟
غسل وجهك بالماء البارد، تنصح صوفيا كناب، خبير مستحضرات التجميل المرخصة التي ذكرتها Healthline، يمكن القيام به لأولئك منكم مع بشرة الوجه الجافة والمعرضة لحب الشباب. كما تشمل الاستحمام البارد كعلاج المائي. فوائده زيادة الدورة الدموية, زيادة الاندورفين, والتمثيل الغذائي.
وفقا للأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية (AAD)، غسل وجهك بالماء البارد يمكن أن يقلل من التورم، وجعل بشرتك تشعر بالانتعاش، ووجهك "يستيقظ" إذا تم ذلك في الصباح. لذلك، يمكنك غسل وجهك بما يكفي من الماء البارد عند فتح اليوم.
استنادا إلى توصيات أدا التي ذكرتها مجلة الجمال, الأربعاء, مسيرة 2, المياه مع درجات الحرارة بين الباردة الساخنة, يساعد على الحفاظ على صحة الجلد. الماء الدافئ يمكن أن تضمن صابون الوجه الرغوي مع الكمية المناسبة. لتحقيق التوازن بين الزيوت الطبيعية للبشرة وإزالة الأوساخ من جلد الوجه، يمكنك غسلها بدرجة حرارة الماء الفاتر.
بعد غسل وجهك بالماء الدافئ، يقترح ناب الشطف بالماء البارد. الماء الدافئ مفيد في فتح المسام وإزالة الملوثات. بينما الماء البارد يغلق المسام ويحسن الدورة الدموية.
يوصي ناب أيضا مرتين في اليوم لغسل وجهك، صباحا وليلا. في كثير من الأحيان يسبب جفاف الجلد وغضب. توصية أخرى، تأكد من ترطيب الجسم بما فيه الكفاية واستخدام منتجات العناية بالوجه بحكمة.