أنشرها:

جاكرتا - تتسابق ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية (ESA) للهبوط في الشوط الجنوبي من القمر الذي لم يتم استكشافه سابقا للعثور على مياه. في سباق الفضاء الحديث هذا ، يمكن أن يؤدي العثور على المياه على سطح القمر إلى خفض تكلفة البعثات الفضائية من خلال توفير الترطيب والأكسجين والوقود الذي لا غنى عنه للصواريخ.

وتأمل ناسا في بناء وجود دائم ومستدام على القطب الجنوبي للقمر، حيث تعمل محطة بوابة القمر الفضائية كأساس للإطلاق بين الأرض والقمر.

ومن المقرر أن تطلق ناسا مهمة فضائية هذا العام وتخطط للهبوط في القطب الجنوبي للقمر بحلول عام 2026. وفي الوقت نفسه، تهدف وكالة الفضاء الأوروبية إلى إطلاق صاروخها من طراز Airline 6 على سطح القمر بحلول منتصف عام 2024.

كما تخطط روسيا والصين والهند واليابان لإرسال رواد فضاء إلى المنطقة الجنوبية من القمر بحلول عام 2026.

يعتقد علماء الفلك أن المنطقة الجنوبية من القمر يمكن أن تحتفظ بمليارات الجالونات من المياه. يمكن أن يكون اكتشاف المياه على سطح القمر مفيدا جدا للخطط طويلة الأجل لبناء وجود الإنسان هناك.

جاكرتا (رويترز) - تخطط ناسا لبناء محطة فضائية بوابة القمر يمكن أن تكون بمثابة منصة إطلاق لرواد الفضاء للسفر من وإلى الأرض.

إذا كانت هناك مياه على سطح القمر ، فيمكنها توفير موارد قيمة لرواد الفضاء مثل الأكسجين وقود الصواريخ. يمكن للمياه أيضا توفير الترطيب لرواد الفضاء ، مما قد يقلل من تكلفة استكشاف القمر التي تصل حاليا إلى 1.2 مليون دولار لنقل لتر واحد من المياه من الأرض إلى القمر.

وإذا نجحت ناسا في إرسال رواد فضاء إلى القطب الجنوبي لهذا العام، فإن الولايات المتحدة ستتفوق مرة أخرى على دول أخرى مثل اليابان والهند التي تخطط لإطلاق مهمة مشتركة في عام 2026. ولدى الصين أيضا خطط للهبوط في المنطقة الجنوبية من القمر في نفس العام، وتعتزم بناء محطة بحثية على سطحها بحلول عام 2030.

كل هذه الخطط هي جزء من جهود ناسا لاستكشاف القمر بشكل أكبر وإعداد المزيد من الخطوات نحو مزيد من الاستكشاف الفضائي.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)