جاكرتا (رويترز) - أثار قرار لويس إنريكي مدرب المنتخب الإسباني بإعادة خوسيه لويس جايا قبل يوم واحد من افتتاح بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 جدلا. خاصة بعد أن عين إنريكي الموهبة الشابة في برشلونة أليخاندرو بالدي بديلا له.
وبحسب ما ورد عانى غايا من إصابة خفيفة في الكاحل في جلسة تدريبية يوم الأربعاء الماضي ، 16 نوفمبر. كان ذلك قبل يوم واحد من مباراة الإحماء الأخيرة لإسبانيا في طريقها إلى كأس العالم 2022 ، ضد الأردن في عمان.
وبعد يومين، أعلن الاتحاد الإسباني لكرة القدم، RFEF، أنه يجب إعادة مدافع فالنسيا إلى بلاده بسبب إصابة تعرض لها، وتم استدعاء بالدي كبديل.
نشأ الجدل عندما ذكر فالنسيا أن جايا في الواقع يحتاج فقط إلى الراحة لمدة 7-10 أيام من المرة الأولى التي عانى فيها من ذلك. لا يزال من الممكن رياضيا اللعب في المباراة الثانية لإسبانيا في دور المجموعات.
والأكثر من ذلك، أن بالدي، الذي تم استدعاؤه كبديل، تسبب في اتهامات من وسائل الإعلام الإسبانية بأن إنريكي كان يلعب للاعبي برشلونة. وأصبح بالدي ثامن لاعب من برشلونة يشارك في تشكيلة إسبانيا لكأس العالم 2022.
وأصر إنريكي على أن إصابة غايا استغرقت من 10 إلى 15 يوما للتعافي واعترف بأنه لا يستطيع المخاطرة.
واعترف بأنه كان عليه اتخاذ قرار بسرعة. والسبب هو أنه من الصعب إلى حد ما الحصول على مخزون اللاعبين في هذا القطاع.
"يجب أن أقرر قراري. إذا اتبعت قلبي ، فسيظل (غايا) هنا ، لكن علي أن أتخذ قرارا برأسي" ، حسبما نقلت عنترة عن إنريكي قوله ، الثلاثاء 22 نوفمبر.
"استغرقت الإصابة التي تعرض لها 10-15 يوما للتعافي وبالتأكيد لم يتمكن من اللعب في مباراتين. كمدرب للمنتخب الوطني، علي أن أبذل قصارى جهدي من أجل الفريق".
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)