أنشرها:

جاكرتا (رويترز) - يستمتع سيرجيو راموس أخيرا بالحياة في باريس سان جيرمان بعد أشهر من مشاكل الإصابة.

وشارك لاعب المنتخب الإسباني أساسيا في جميع مباريات باريس سان جيرمان الأربع حتى الآن هذا الموسم ولعب دورا رئيسيا في الفوز بكأس الأبطال على نانت. سجل الهدف الثالث في المباراة التي انتهت بنتيجة 4–0.

المدرب كريستوف غالتييه سعيد بوضع راموس إلى جانب بريسنيل كيمبيمبي وماركينيوس في الخط الخلفي للاعبيه الثلاثة الجدد.

كما ساعد كيليان مبابي ونيمار وليونيل ميسي على تحقيق بداية جيدة: أربع مباريات وأربعة انتصارات و21 هدفا وثلاثة استقبالات.

الموسم الماضي كان سيئا للغاية بالنسبة لراموس لدرجة أنه حتى أولئك الذين اقترحوا رحيله عن باريس سان جيرمان. ولكن كل هذا الآن هو مجرد ماضي، لأنه حول النقد إلى مديح.

دور في حل الصراع بين مبابي ونيمار

بالإضافة إلى كونه لاعبا أساسيا في غالتييه، أظهر راموس أيضا قيادته خارج الملعب.

ذكرت صحيفة لو باريزيان أن قائد ريال مدريد السابق وصحيفة لا فوريا روخا كان أساسيا في تخفيف حدة التوتر بين مبابي ونيمار بعد "ركلة جزاء" هزت غرفة الملابس في باريس.

وتدخل راموس للتوسط بينهما قبل أن يتولى النادي المسؤولية لحل الجدل بين النجمين.

العودة إلى المنتخب الوطني

حتى أن أداء راموس أعاد فرصه في العودة إلى المنتخب الإسباني.

قبل ثلاثة أشهر فقط من انطلاق كأس العالم في قطر، لم يتخل قلب الدفاع عن استعادة ثقة لويس إنريكي.

وكانت آخر مرة لعب فيها راموس مع لا فوريا روخا قبل عام ونصف العام تقريبا في مباراة ضد كوسوفو في 31 مارس 2021.

في موسمه الأخير في ريال مدريد، واجه راموس سلسلة من الإصابات التي لم تمنعه فقط من اللعب مع اللوس بلانكوس، بل أبقته أيضا مهمشا للعودة إلى المنتخب الوطني.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)