أنشرها:

جاكرتا - شرحت وزارة القانون وحقوق الإنسان الغرض من محتويات الرسالة التي يجب أن يوقعها ورثة ضحايا حريق سجن تانجيرانج في بانتين، وليس رفع دعوى قضائية في المستقبل بسبب الحادث الذي أودى بحياة العديد من شاغليه.

وقال المدير العام لحقوق الإنسان في وزارة القانون وحقوق الإنسان، معلمين عبدي، نقلا عن أنتارا، الاثنين، "لذلك اعتقد أصدقائي على مستوى التنفيذ في ذلك الوقت أن الأدلة على الجثة قد تم الاعتناء بها بشكل صحيح وفقا لتوجيهات وزير القانون وحقوق الإنسان. 1 نوفمبر.

ويشمل ذلك أيضا الإشارة إلى الأدلة على أموال الجنازة المقدمة إلى كل وريث، بحيث يعتقد المديرون التنفيذيون من الرتب الدنيا أنه يجب أن يكون هناك دليل على الاستلام.

ومع توقيع الرسالة، اعتقد المنفذ أن كل شيء قد اكتمل، ويؤمل ألا تجري أي ملاحقات قضائية أخرى في المستقبل.

وكانت الرسالة التي قصدها هي رسالة موقعة من الورثة مفادها أنه لم يسمح لهم بمقاضاة أي شخص في المستقبل فيما يتعلق بحادث حريق سجن تانجيرانج، بانتين.

واضاف "لذلك لا توجد نية على الاطلاق لاسكات او قمع وفقط لاثبات ان كل شيء على ما يرام".

غير أنه أدرك أنه إذا كان هناك ورثة يشعرون بأن الرسالة غير ملائمة، فإن الحكومة من خلال وزارة القانون وحقوق الإنسان ستعتذر لأسر الضحايا.

واضاف "مرة اخرى نعتذر لعائلات الضحايا".

فمن ناحية، أدرك أن أسرة الضحية في حالة حداد وفقدان أحد أفراد أسرته. واضاف "اذا اعتبر الامر غير جيد، فاننا نعتذر علنا لعائلات الضحايا ونأمل ان يغفر لنا اشياء غير صحيحة".

وفي السابق، أعرب عدد من أسر ضحايا حريق إل بي تانغانغ عن أسفها لمحتويات الرسالة التي أصدرتها وزارة القانون وحقوق الإنسان، والتي ينبغي في جوهرها ألا تحاكم أحدا على الحادث المميت.

وتنص الرسالة بالكامل على ما يلي: أنا أسرة الضحية، وليس لدي أي مطالب ضد السجن والأطراف الأخرى في المستقبل.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)