أنشرها:

جاكرتا - ذكر المدعي العام سانتيار برهان الدين صفوفه بتطبيق العدالة التصالحية حقا وفقا لهدفها وهدفها، لأن سياسات المؤسسة عرضة للإساءة.

"ومن سياسات المؤسسات المعرضة للإساءة تنفيذ إنهاء الملاحقة القضائية على أساس العدالة التصالحية استنادا إلى لائحة المدعي العام رقم 15 لعام 2020. يرجى الحرص وتطبيق هذه العدالة التصالحية بجدية وفقا لهدفها والغرض منها".

وأوضح برهان الدين أن إنهاء الملاحقة القضائية على أساس العدالة التصالحية هو اختراق في قانون المدعي العام يحظى باعتراف الجمهور وتقديره على نطاق واسع.

ووفقا له، فإن تطبيق العدالة التصالحية دليل على حساسية المدعين العامين الذين يواصلون السعي لتحقيق العدالة للمجتمع المحلي، ولا سيما الباحثين عن العدالة من المجتمعات المحلية الصغيرة.

واضاف "لذلك لا تؤذى وخيانة هذه السياسة. لا تحاول الاستفادة المالية من سياسات العدالة التصالحية".

كما ضمن برهان الدين أنه سيقمع إذا كان هناك موظفون في مكتب المدعي العام أساءوا استخدام سياسة العدالة التصالحية هذه لتحقيق مكاسب أو مكاسب شخصية.

وأكد برهان الدين "أطلب أيضا أنه بالإضافة إلى مجال الشؤون الجنائية العامة الذي يقوم بالمراقبة والإشراف الفني على تنفيذ العدالة التصالحية، فإن مجال الإشراف يقوم أيضا بدور نشط في رصد وتقييم تنفيذ إنهاء الملاحقة القضائية على أساس هذه العدالة التصالحية".

وذكر أستاذ القانون الجنائي بتوجيه الرئيس جوكو ويدودو إلى صفوفه عند افتتاح مكتب المدعي العام الإندونيسي في عام 2020. حيث نقل الرئيس أن مكتب المدعي العام هو وجه إنفاذ القانون الإندونيسي في نظر الجمهور وعلى الصعيد الدولي.

وقال برهان الدين إن كل سلوك وسلوك لكل موظف من موظفي النيابة العامة في مجال إنفاذ القانون يصبح معيارا لوجه الدولة في تحقيق سيادة القانون في نظر العالم.

"إن الثقة التي يمنحها الرئيس لأدهياكسا، يجب أن نحافظ عليها ونجيب عليها بنزاهة. ولذلك، فإن تعزيز الإشراف على الانضباط الداخلي وإنفاذه في هيئة المدعي العام أمر لا يمكن المساومة عليه بعد الآن".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)