أنشرها:

جاكرتا - قال الرئيس جوكو ويدودو إنه يحتاج إلى التزام من الجيش الميانماري، لحل الأزمة التي وقعت في البلاد، إلى جانب الاستيلاء على السلطة.

أطاح الجيش الميانماري بقيادة الجنرال مين أونغ هلينغ بالحكومة المدنية في انقلاب 1 فبراير/شباط، وسجن مستشارة الدولة أونغ سان سو كي والرئيس يو وين مينت، مما تسبب في اشتباكات مسلحة وأزمة حتى الآن.

وفي كلمة ألقاها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في الدورة ال76، قال الرئيس جوكوي إن احتمال ممارسات العنف وتهميش المرأة في أفغانستان، واستقلال الفلسطينيين الذي أصبح بعيدا بشكل متزايد عن التوقعات، والأزمة السياسية في ميانمار يجب أن تكون على جدول أعمالنا معا.

وقال الرئيس جوكوي في خطاب افتراضي بثه حساب وزارة الخارجية الإندونيسية على موقع يوتيوب اليوم الخميس إن "قادة آسيان اجتمعوا في جاكرتا وأصدروا "نقطة إجماع خمسية" يتطلب تنفيذها التزاما عسكريا تجاه ميانمار".

وقال "يجب ان نظل جادين في مواجهة التعصب والصراع والارهاب والحرب. يجب الحفاظ على السلام في التنوع وضمانات حقوق المرأة والأقليات".

وفي وقت سابق، في اجتماع "الجمعية الآسيوية" قبل يومين، أوضح وزير الخارجية الإندونيسي ريتنو مارسودي، الذي عين متحدثا افتراضيا، أن إندونيسيا دعت البلدان الأعضاء في رابطة أمم جنوب شرق آسيا حتى يتسنى الاستمرار في تنفيذ "نقاط التوافق الخمس".

وقال وزير الخارجية ريتنو مارسودى فى بيان مكتوب " لان هذا تفويض واضح من قادة الاسيان فى اجتماع عقد فى جاكرتا فى ابريل " .

وقال " يجب ان نعترف بان تنفيذ " نقطة الوفاق الخمس " قد تباطأ ، بيد ان اندونيسيا ستواصل السعى من اجل تحقيق تقدم " .

ميانمار انقلاب. ويواصل محررو الاتحاد رصد الوضع السياسي في إحدى البلدان الأعضاء في رابطة أمم جنوب شرق آسيا. ولا تزال الخسائر في صفوف المدنيين تتساقط. يمكن للقراء متابعة الأخبار المحيطة بالانقلاب العسكري في ميانمار من خلال الاستفادة من هذا الرابط.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)