أنشرها:

جاكرتا - قال محمد علي، وهو طالب لجوء آخر من أفغانستان، نفس الشيء الذي يعاني منه سامي. وباختصار، شعر اللاجئ من أفغانستان أيضا بمرارة مريرة أثناء إقامته في بلد اللاجئين.

واشتكى علي من أن مصيره ليس أفضل من مصير زملائه الأفغان الذين فروا من قبضة طالبان القاتلة.

وضع علي وأصدقائه الآخرين غير واضح وليس لديهم هوية رسمية من بلدانهم الأصلية. حتى طالبي اللجوء غالبا ما يجدون صعوبة في عيش حياتهم اليومية. وعلاوة على ذلك، لم يتمكنوا من الحصول على وظيفة بسبب وضعهم.

وقال "في الوضع الحالي، لا نريد الانتظار. إذا لم يسمح بمشاكل عملنا، ناهيك عن ذلك، لا يمكننا ذلك لأنه ضرب في الهجرة"، قال علي ل VOI أمام مكتب المفوضية في جاكرتا، جالان كيبون سيريه، منتنغ، الثلاثاء، 24 أغسطس/آب.

وأوضح علي أن عددا من طالبي اللجوء ينتظرون الوضوح من المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين منذ 9 سنوات.

وبعد أن انتظر الوضوح لسنوات عديدة، كشف علي أنه طوال عام 2021 وحده كان هناك 14 طالب لجوء مكتئبين بل وقرروا الانتحار.

"هذه هي مشكلة معظم الناس. حتى ينتحر شخص ما ولأن هناك الكثير من الإجهاد حتى العديد من مجنون. خصوصا في الوضع الحالي".

في الواقع، تابع علي، عدد زملائه اللاجئين الذين ينتحرون لأنهم نزحوا ونفدت تكاليف البقاء على قيد الحياة أثناء طلب اللجوء.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)