جاكرتا - تأسف لجنة القضاء على الفساد لقرار المحكمة العليا الذي ختان حكم الوصي السابق تالود سري واهيومي ماناليب من 4.5 سنوات إلى سنتين في السجن على مستوى المراجعة.
وعلى الرغم من احترام استقلالية واجبات القضاة وسلطتهم في البت في قضية ما، فإن اللجنة تعتبر الحكم الصادر عن هيئة القضاة أقل من الحد الأدنى من التهديد في التشريع.
وقال المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية علي فكري للصحفيين يوم الخميس، 10 حزيران/يونيو، "في الحكم الصادر في قضية PK بشأن عقوبة الفساد، نأسف لأن الحكم أقل من الحد الأدنى للتهديد المنصوص عليه في قانون جرائم الفساد".
وأشار إلى أن الفساد جريمة غير عادية لها تأثير سيء على جميع القطاعات التي تتراوح بين المجتمع واقتصاد البلاد. وبالتالي، ينبغي أن تكون المحكمة العليا قادرة على النظر في الإحساس بالعدالة من أجل توفير أثر رادع.
وقال علي "لذلك نأمل أن يتمكن ماجستير في مجال مكافحة الفساد من النظر في إحساس المجتمع بالعدالة في البت في قضية فساد، فضلا عن توفير التعليم العام بحيث يكون رادعا للفساد".
وفي وقت سابق، عينت لجنة القضاء على الفساد مرة أخرى الوصي السابق تالود سري واهيومي ماناليب كمشتبه به في قضية إرضاء تتعلق بمشاريع أعمال البنية التحتية.
وعلاوة على ذلك، احتجز على الفور في فرع روتان كي بي كي في البيت الأبيض لمدة 20 يوما. في الواقع، تنفس للتو الهواء الحر من سجن تانجيرانج يوم الأربعاء، 28 نيسان/أبريل. وسجن سري واهيومي بتهمة تلقي رشاوى.
وفي هذه الحالة، تم تعيين سري كمستفيد مشتبه به بعد فحص 100 شاهد ومصادرة عدد من الأدلة المتعلقة بهذه القضية. ووصل استلام الأموال المقدمة إلى 9.5 بليون روبية.
ويشتبه فى ان سرى قد انتهك المادة 12 ب من القانون رقم 31 لسنة 1999 بشأن القضاء على جرائم الفساد بصيغته المعدلة بالقانون رقم 20 لسنة 2001 الخاص بتعديلات القانون رقم 31 لسنة 1999 بشأن القضاء على الفساد .
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)