أنشرها:

سيمارانج - طلب حاكم جاوة الوسطى غانجار برانو من حكومة ديماك ريجنسي، التي تقع أراضيها على الحدود مع ولاية كودوس، إعداد تدابير مختلفة لتوقع ارتفاع حاد في حالات COVID-19.

"هناك ثلاثة أشياء يجب على حكومة ديماك ريجنسي إعدادها لأن كودوس جنبا إلى جنب مع ديماك وأحمر (المنطقة)، ونحن نتعلم من كودوس"، قال غانجار أثناء زيارته لقرية توغو لور، منطقة كارانجانير، ديماك ريجنسي، كما نقلت عنه أنتارا، الثلاثاء، 8 حزيران/يونيو.

هناك ثلاثة أشياء يجب على حكومة ديماك ريجنسي إعدادها، وهي مكان العزل المركزي، والأسرة الإضافية، ومشاركة جميع مكونات المجتمع في التعامل مع COVID-19.

ووفقا لغانجار، فإن أسوأ سيناريو يمكن أن يحدث هو ارتفاع حاد في حالات ال COVID-19، وتعاني حكومة ديماك ريجنسي من صعوبات حتى تتمكن حكومة مقاطعة جاوة الوسطى من التدخل واصطحاب المرضى لأخذهم إلى عزل مركزي.

واضاف "نحن نطلب التنسيق، لذلك يجب توفير نظام المعلومات هذا للجمهور حتى يعرف الجمهور. كم عدد المستشفيات هناك، لذلك يدرك الناس ذلك".

وبصرف النظر عن ذلك، يأمل غانجار أن تتمكن حكومتا ديماك وكودوس ريجنسي من مساعدة بعضهما البعض مثل مدينة سيمارانج التي ساعدت بقبول مرضى الإحالة من كودوس.

واضاف "اذا كان هناك اي مشكلة في وقت لاحق، فانني اسأل ما اذا كان في ديماك او في كودوس اليوم قد يقدمون لنا تقريرا ودعونا نساعد بعضنا البعض، في وقت سابق كان هناك ايضا العديد من الذين كانوا من كودوس يعالجون في ديماك سابقا".

وفي المنطقة التي زارها غانجار، وهي قرية غوغو لور، كان هناك 26 شخصا تعرضوا ل COVID-19 وجميعهم كانوا معزولين ذاتيا.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)