أنشرها:

جاكرتا - اعتقال مدير مستشفى كمال أدوان، حسام أبو سفييه، جعل الوحدة الصحية مهمة وأخيرا التي كانت تعمل في شمال غزة مشلولة لدرجة أنها لم تكن تعمل.

جاكرتا - تم نقل المرضى الحرجين الذين عولجوا في مستشفى كمال أدوان إلى مستشفى إندونيسي في غزة. وتضرر المستشفى الإندونيسي بشدة جراء الضربات الجوية العسكرية الإسرائيلية السابقة.

وقال تيدروس عبر حسابه السادس، الاثنين 30 ديسمبر/كانون الأول: "في خضم الفوضى المستمرة في شمال غزة، أرسلت منظمة الصحة العالمية وشركاؤها اليوم معدات طبية ونظافة أساسية وطعام ومياه إلى المستشفيات الإندونيسية ونقلت 10 مرضى خطيرين إلى مستشفى الشيفة".

وتابع "نحث إسرائيل على ضمان تلبية احتياجاتها وحقوقها في الرعاية الصحية".

وأوضح تيدروس أن المستشفى الإندونيسي تضرر بشدة. ومع ذلك، وبسبب القيود، لا يزال سبعة مرضى خطيرين و15 من العاملين في المجال الطبي يتلقون العلاج في المستشفى الإندونيسي في غزة الذي يعاني من عدم القدرة من حيث التدابير الطبية.

وقال تيدروس: "يواجه مستشفى العلي ومستشفى العفاة لإعادة التأهيل في مدينة غزة أيضا هجمات اليوم ولحقت أضرار بكليهما".

وشدد تيدروس على أنه يجب على إسرائيل وقف هجومها العسكري الذي يستهدف مستشفيات في غزة وسط أزمة صحية.

"نكرر: أوقفوا الهجمات على المستشفيات. ويحتاج الناس في غزة إلى الحصول على الرعاية الصحية. ويحتاج العمال الإنسانيون إلى الوصول إلى تقديم المساعدة الصحية".

منذ 6 أكتوبر 2024، ركزت العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة شمالا. ولا يزال المسؤولون الإسرائيليون يحملون ذريعة أن هجماتهم الجوية والبرية العسكرية تهدف إلى منع حماس من التراجع دون مراعاة سلامة المدنيين.

أما بالنسبة لأحدث البيانات، فقد بلغ عدد القتلى نتيجة للهجوم الإسرائيلي على غزة منذ أكتوبر 2023 45,484 شخصا.

وفي الوقت نفسه، أصيب ما يصل إلى 108,090 شخصا بجروح نتيجة لهجوم الإبادة الجماعية الذي تقوم به إسرائيل.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)