أنشرها:

جاكرتا - داهمت الشرطة الكورية الجنوبية مكتب الرئيس يون سوك يول. بينما حاول وزير دفاعه السابق الانتحار.

وتمثل الغارة زيادة في التحقيق مع يون وكبار مسؤولي الشرطة والعسكرية في إعلان طوارئ عسكرية في 3 ديسمبر أيلول غرق البلاد التي لديها رابع أكبر اقتصاد في آسيا في أزمة دستورية.

وذكرت رويترز، الأربعاء 11 ديسمبر/كانون الأول، أن وزير الدفاع في ذلك الوقت، كيم يونغ هيون، المقرب من يون، حاول الانتحار مرتديا قميصا وملابس داخلية في مركز احتجاز احتجز فيه بعد اعتقاله يوم الأحد، حسبما قال مسؤول بوزارة العدل للبرلمان.

وهو الآن تحت المراقبة وحياته ليست في خطر

واستقال كيم واعتذر عن دوره في تنفيذ حالة الطوارئ قصيرة الأمد، وقال إنه مسؤول فقط عنه.

وبعد فترة وجيزة من إعلان يون عن حالة طوارئ عسكرية في وقت متأخر من الليل، اختار المشرعون بمن فيهم بعض أعضاء حزبه أن يطالبوا الرئيس بإلغاء الأمر على الفور، الذي أصدره بعد ساعات.

جاكرتا (رويترز) - يخضع الرئيس الكوري الجنوبي يون الآن لتحقيق جنائي بتهمة التمرد ويحظر عليه مغادرة البلاد لكن السلطات لم تعتقله أو استجوبته.

ولم يكن الرئيس، الذي لم يشاهد علنا منذ يوم السبت، حاضرا عندما مداهمت الشرطة المكتب.

وأكد مسؤول في جهاز الأمن الرئاسي الغارة لرويترز. وامتنعت الشرطة عن التعليق على الفور.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)