جاكرتا - أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن يوم الأربعاء، 31 آذار/مارس، عن خطة بقيمة 2 تريليون دولار للاستخدام والبنية التحتية، أي ما يعادل 28 ألف تريليون روبية، لتسريع الانتعاش الاقتصادي بعد وباء "كوفيد-19"، مما يعيد تشكيل أكبر اقتصاد في العالم في حين ينافس الصين.
ووفقا لرويترز، فإن هذا هو الاقتراح التشريعي الثاني الذي تبلغ له ملايين الدولارات منذ تولي الرئيس بايدن منصبه قبل شهرين. توافق غالبية أعضاء الكونغرس الأميركي على هذا الاستثمار، لكنه يرى أنه من الضروري أن يتم تقسيمه على الحجم الإجمالي وإدراج البرامج التي ينظر إليها تقليدياً على أنها خدمات اجتماعية.
"هذا هو استثمار مرة واحدة في كل جيل في الولايات المتحدة، على عكس أي شيء رأيناه أو فعلناه منذ أن بنينا نظام الطرق السريعة بين الولايات، فضلا عن سباق الفضاء قبل عقود،" أطلق البرنامج في بيتسبرغ.
وبهذا الصندوق الكبير، استهدفت إدارة جو بايدن عدداً من القطاعات، بما في ذلك المياه النظيفة والكهرباء والبنية التحتية للنقل إلى المرافق الرقمية.
وإلى جانب التحفيز الذي بلغت قيمته 1.9 تريليون دولار الذي تم إطلاقه في وقت سابق من هذا الشهر، ستمنح مبادرات الرئيس بايدن للبنية التحتية الحكومة الفدرالية دوراً أكبر في الاقتصاد الأميركي مما كانت عليه في الأجيال، حيث تمثل 20 في المائة أو أكثر من الناتج السنوي.
ويعتقد فريق بايدن أن الجهود التي توجهها الحكومة لتعزيز الاقتصاد هي أفضل طريقة لتقديم الدعم لاقتصاد أصابه وباء الفيروس التاجي. فضلا عن التنافس جنبا إلى جنب مع المنافسة المتزايدة وتهديدات الأمن القومي التي تشكلها الصين.
كنت وباء الفيروس التاجي، في حين تتنافس مع المنافسة المتزايدة وتهديدات الأمن القومي التي تشكلها الصين.
وفي الوقت نفسه، قال زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ الأميركي تشاك شومر إن التحفيز الهائل يهدف إلى خلق فرص عمل، مع تعزيز الطاقة النظيفة والنقل.
وقال " اننى اتطلع الى العمل مع الرئيس بايدن من خلال تمرير خطة كبرى لدفع الولايات المتحدة قدما فى العقود القليلة القادمة " .
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)