أنشرها:

جاكرتا - أسفر هجوم إسرائيلي على طائرة بدون طيار/طائرة بدون طيار عن مقتل شخصين وإصابة ثلاثة آخرين في جنوب لبنان.

جاكرتا (رويترز) - تستعد لبنان لمواجهة انتقام إسرائيل في أعقاب هجوم صاروخي أسفر عن مقتل 12 مراهقا وطفلا يوم السبت 27 يوليو تموز.

في مساء يوم الأحد 28 يوليو/تموز، سمح مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي لإدارة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتحديد "طريقة ووقت" الاستجابة لهجوم صاروخي على مرتفعات جولان، سوريا، التي تحتلها إسرائيل.

وألقت إسرائيل والولايات المتحدة باللوم على حزب الله لبنان في الهجمات في مطلع الأسبوع تلك. وتنفي الجماعات المدعومة من إيران تورطها في هذه المسألة.

ويواجه الصاروخ الذي أصاب ملعب رياضي في هضبة غولان السفلى خطر زيادة التوترات لتكون أكثر خطورة، مما يشجع الدعوات الدولية لممارسة ضبط النفس من الجانبين.

ولا يوجد مؤشر مباشر على الإجراءات التي ستتخذها إسرائيل.

لكن أكبر صحيفة في البلاد ييديوث أرنوث استشهد بمسؤول لم يكشف عن اسمه قال إن الردود ستكون "محدودة ولكنها كبيرة".

وقال التقرير إن خيار الانتقام يتراوح من هجمات محدودة ولكن "صورة" للبنية التحتية بما في ذلك الجسور ومحطات الطاقة والموانئ، إلى مهاجمة مستودع حزب الله للأسلحة أو استهداف قادة حزب الله رفيعي المستوى.

جاكرتا (رويترز) - قال مسؤول في الدفاع المدني اللبناني لرويترز إن هجوم بطائرات بدون طيار إسرائيلي يوم الاثنين 29 يوليو تموز في جنوب لبنان أصاب ثلاثة أشخاص بينهم طفل.

ولم تذكر خدمات الإنقاذ ما إذا كانت القتلى مقاتلين أو مدنيين.

قال الجيش الإسرائيلي إن دفاعاته الجوية أسقطت طائرة بدون طيار تعبر من لبنان إلى منطقة الغاليب الغربية يوم الاثنين.

وفي الوقت نفسه، ألغيت الرحلات الجوية في مطار بيروت الدولي أو تأخرت لأن شركة الطيران استجابت لرد إسرائيلي محتمل.

وسبق أن بذلت كل من إسرائيل وحزب الله جهودا كبيرة لتجنب حرب واسعة النطاق منذ أن بدأتا في مهاجمة بعضهما البعض في أكتوبر تشرين الأول في صراع اندلعته حرب غزة.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)