جاكرتا - رئيس الاتحاد الكولومبي لكرة القدم رامون جيسرون (71 عاما) وابنه اعتقلا في ميامي بالولايات المتحدة بتهمة محاربة حراس الأمن بعد نهائي كوبا أمريكا الذي شهد مشهدا فوضويا حول الملعب بولاية شرطة ميامي ديد.
وبدأت المباراة النهائية يوم الأحد، التي خسرت فيها كولومبيا أمام الأرجنتين، بعد ساعة من حظر الشرطة المنطقة التي ألقت القبض على مئات المشجعين خارج ملعب هارد روك في فلوريدا.
وأظهر مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي حراس الأمن يشتبكون مع المشجعين الذين يحاولون اقتحام البوابة.
وذكرت رويترز يوم الثلاثاء 16 يوليو تموز أن رامون جيسرون رئيس الاتحاد وابنه رامون جميل البالغ من العمر 43 عاما اعتقلا بعد أعمال شغب في الملعب بعد فترة وجيزة من منتصف الليل وفقا لتقارير عن اعتقالات قامت بها شرطة ميامي متهمة الرجلين بالاعتداء.
واتهم جيسرون وابنه بعد محاربة حراس الأمن في نفق تجمعت فيه وسائل الإعلام بعد المباراة، وفقا لتقارير الشرطة.
وشمل ضابط أمن يرتدي الزي الرسمي المسؤول عن احتجاز الحشد. ووفقا للشرطة، أمسك ابن جيسرون برأس الحارس وسحبه إلى الأرض، ثم رقص وركل رأسه.
ورفض الاتحاد الكولومبي لكرة القدم التعليق.
وتم القبض على عشرات المشجعين في نهائي كوبا أمريكا وتم طرد أكثر من 50 شخصا من المكان، مع نشر 800 من ضباط إنفاذ القانون.
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)