أنشرها:

جاكرتا - تهدد الجماعة الحوثية اليمنية بتوسيع هجومها على متن الطائرة إذا غز الجيش الإسرائيلي مدينة رفاه في قطاع غزة الجنوبي.

"إن تصعيد إسرائيل في قطاع غزة والضفة الغربية وتهديدها بغزو رفاه سيحصلان على رد من الحوثيين وإطلاق الجولة الرابعة من التصعيد"، قال علمة محمد مفتاح، رئيس اللجنة العليا لدعم الأقصى التي يديرها الحوثيون لقناة المسيرة التلفزيونية كما ذكرت عنترة من الأناضول، الأربعاء 8 مايو.

وقال المفتاح "إذا كان هناك تصعيد (في رفاه) فإن قرار القوات المسلحة اليمنية واضح، وقد يحدث تصعيد أوسع".

وسيكون تصعيد الجماعة "ردا على تقارب إسرائيل، سواء كان هجوما على اليمن أو غزة أو الأراضي الفلسطينية المحتلة".

في يوم الاثنين 6 مايو/أيار. وأصدرت القوات الإسرائيلية أمرا بإجلاء الفلسطينيين في شرق الرفاح، وهي خطوة ينظر إليها على نطاق واسع على أنها بداية هجوم إسرائيلي مخيف منذ فترة طويلة على المدينة، التي تعد موطنا لحوالي 1.5 مليون لاجئ فلسطيني.

وفي اليوم التالي، سيطرت القوات الإسرائيلية على معبر حدود رفح الذي يربط غزة بمصر، وأغلقها أمام جميع حركة المرور.

وقال الجيش الإسرائيلي إن اللواء المدرج 401 استولى على "السيطرة التشغيلية" على عبور رفاه من الجانب الفلسطيني.

وتداهم إسرائيل في قطاع غزة انتقاما لهجوم تنظيم حماس الفلسطيني في 7 أكتوبر/تشرين الأول أسفر عن مقتل نحو 1200 شخص.

وفي الوقت نفسه، قتل ما يقرب من 34,800 فلسطيني في غزة، معظمهم من النساء والأطفال، وأصيب 78100 آخرون، وفقا للسلطات الصحية الفلسطينية.

وبعد سبعة أشهر من الحرب الإسرائيلية، دمر معظم منطقة غزة، مما أجبر 85 في المائة من سكان منطقة الجيب على الإخلاء وسط حصار عن الغذاء والمياه النظيفة والمخدرات المشللة، وفقا للأمم المتحدة.

وتتهم إسرائيل بإبادة جماعية في المحكمة الدولية.

وقال مرسوم مؤقت في يناير كانون الثاني إنه "من المنطقي" أن تنفذ إسرائيل إبادة جماعية في غزة وأمرت تل أبيب بوقف هذه الإجراءات واتخاذ إجراءات تضمن تقديم المساعدات الإنسانية للمدنيين في غزة.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)