أنشرها:

جاكرتا - اشتبه رئيس شركة سايبر أندونيسيا حسين علوي في أن الأمين العام السابق لجبهة المدافعين الإسلاميين مونرمان كان يخفي معلومات عن أنشطة إرهابية. هذا لأن مونرمان حضر حدث بدء تنظيم داعش لكنه لم يبلغ الشرطة.

وقال في مناقشة افتراضية، الأحد 14 شباط/فبراير، "في الواقع، إذا كان (منرمان) يعلم أن أبو بكر البغدادي متورط، فقد يشتبه في أن منرمان ارتكب العمل الإجرامي المتمثل في حجب معلومات تتعلق بالإرهاب".

وعلاوة على ذلك ، قال حسين انه يشتبه فى ان مونارمان انتهك الرسالة رقم 13 من قانون الارهاب لانه لم يبلغ عن انشطة زرع الارهاب . ووفقاً له، فإن مناروان كان مخطئاً أيضاً لأنه كان متحدثاً في الحدث ولم يقدم تقريراً.

وقال "لقد انشغل هذا الأمر بعد بيان من أوليا (الإرهابي المشتبه به الذي تم القبض عليه) بأن "أنا عضو في الجبهة الشعبية الإيفوارية تمايلت من قبل داعش أمام مونرمان"، يمكننا أن نشتبه في وجود انتهاك هناك".

وقال حسين ان مونارمان اخفى عمدا انشطة زرع الارهابى . وذلك لأن مونارمان أذكى من أن لا يعرف المادة 13 الحرف C من قانون الإرهاب.

وأوضح "لذلك في رأيي مونارمان خريج كلية الحقوق، ويفهم القانون، ويعرف قانون الإرهاب".

في السابق، كان تورط مونرمان في حركة داعش يخرج أولاً من فم الإرهابي المشتبه به أحمد أوليا (AA). أحمد أوليا هو مشتبه به إرهابي تم القبض عليه في ماكاسار.

قال أحمد علياء إنه الولاء لأبو بكر البغدادي، زعيم داعش، خلال إعلان الجبهة الشعبية الإيفوارية دعمها دلول الإسلام في يناير/كانون الثاني 2015.

وفي وقت أخذ التعهد، حضر مونرمان اللجنة المركزية لـ "الجبهة الشعبية الإيفوارية"، و"أوزتز فوزان"، و"أوزتاز بصري" الذي قاد التعهد. وبعد هذا التعهد، اعترف أحمد علياء بأنه شارك بانتظام في التكليم في مقر الجبهة الشعبية الإيفوارية في ماكاسار.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)