أنشرها:

جاكرتا - ستحقق لجنة القضاء على الفساد في التدفق المزعوم للأموال في قضية رشوة المساعدة الاجتماعية التي قدمها المجلس الاجتماعي 19 في منطقة جاكرتا الكبرى والتي تصب أيضا في جيوب النائب السابق لرئيس اللجنة الثامنة في مجلس النواب إحسان يونس.

وعلاوة على ذلك، يتعزز هذا الادعاء بعد إعادة بناء قضية رشوة بانسوس التي أوقعت وزيرة الاجتماعية السابقة جولياري بيتر باتوبارا، وهي شركة أو وسيطة، أوغستري يوجاسيمارا الملقب يوغاز، بالأموال التي يُزعم أنها تلقت أموالاً بلغت 1.53 مليار روبية ووحدتين من دراجات برومبتون القابلة للطي من المشتبه به هاري سيدابوكي.

وقال المتحدث باسم "كي كي" لشؤون القمع علي فكري في بيان للصحفيين، الاثنين 1 فبراير/شباط: "فيما يتعلق بما إذا كان ما يُزعم إعطاء المال أو السلع من المشتبه به (هاري سيدابوكي، الأحمر) إلى أطراف أخرى كمشهد في إعادة الإعمار كان رشوة، فمن المؤكد أنه يحتاج إلى مزيد من التأكيد مع الشهود (يوجات وإهسان، أحمر) والأدلة".

وقال انه بالاضافة الى التأكيد ، فان المحققين سيعمقون بالتأكيد الجائزة .

وقال " من حيث المبدأ ، اذا تم العثور على تورط كاف على الاقل من جانب الاحزاب الاخرى بالطبع اذا ما تم العثور على تورط كافى من جانب الاحزاب الاخرى ، فان هذا الامر يمكن ان يؤسس الحزب كمشتبه فيه " .

وكثيرا ما يكون اسم النائب السابق لرئيس اللجنة الثامنة في مجلس النواب إحسان يونس، الذي أُبلغ عنه سابقا، مرتبطا في كثير من الأحيان بقضية الرشوة المزعومة بانكوس كوفيد-19 لمنطقة جاكرتا الكبرى التي أوقعت في شرك منسوس جولياري السابق بيتر باتورا.

حتى أن كُك استدعى إحسان يونس للفحص يوم الأربعاء، كانون الثاني/يناير. بيد ان المشرعين من حزب بى دي بى بى بي بي بيجوانجان لم يستوفوا الفحص على اساس انهم لم يتلقوا مذكرة استدعاء من فريق التحقيق حتى يتم اعادة الجدولة .

وبالإضافة إلى ذلك، ومن أجل التحقيق في تورطه في القضية، قامت "كي كي كيه" أيضاً بتفتيش مسكن والدي إحسان يونس في شرق جاكرتا يوم الثلاثاء، 12 كانون الثاني/يناير. ومن خلال عملية البحث، صادر المحققون أجهزة اتصال وعدة وثائق تتعلق بفاشية المرض من طراز COVID-19.

وفي وقت لاحق، فحص المحققون مرتين رجل الأعمال محمد راكيان إكرام الذي يشار إليه باسم الأخ الأصغر لإسان يونس. وفي الفحص الذي جرى يوم الجمعة الماضي، 29 كانون الثاني/يناير، استجوب محققو شركة KPK راكيان حول توزيع الحصص والحصص لتوزيع شركة COVID-19 bansos لأنه كان يعمل أيضاً على المشروع.

وفي حالة الرشوة التي تُرَكَّن بها السيد "أوفيد-19 بانغوس"، حدد "كيك" عدداً من المشتبه فيهم، بمن فيهم وزيرة الشؤون الاجتماعية جولياري باتورا غير العاملة.

وبالإضافة إلى ذلك، عينت الشركة أيضا أربعة مشتبه بهم آخرين، هم مسؤول الالتزام في وزارة الشؤون الاجتماعية MJS وAW كمتلقين للرشاوى و AIM وHS كمنحي للرشاوى.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)