أنشرها:

جاكرتا - ذكّر النائب الخامس، رئيس الأركان الرئاسي، جاليسواري برامودهاوارداني، الجمهور بأن جميع أشكال التمييز، سواء الخطاب أو العمل، لا مكان لها في هذا البلد. ولذلك، فإن أي اختلاف في الآراء بشأن مشكلة ما لا يمكن تبريره باستخدام رد تمييزي.

لأن هذا يتعارض مع اللوائح القائمة، وخاصة القانون رقم 40 لعام 2008 المتعلق بالقضاء على التمييز العنصري والعرقي.

ويشير هذا إلى البيان على حساب فيسبوك الذي يحمل اسم Ambroncius Nababan الذي يحتوي على عناصر من SARA، مما تسبب في اضطرابات واحتجاجات عامة، وخاصة شعب بابوا.

ووفقاً لجاليسواري، فإن بيان أمبرونسيوس لا يعكس مبدأ التنوع الإندونيسي الذي يحترم الاختلافات القائمة على العرق والعرق والدين ونوع الجنس والتمايز فضلاً عن التعددية والثقافة كهوية وطنية.

وبالإضافة إلى ذلك، يضمن الدستور الإندونيسي هذا التنوع، وهو مُظهر في صكوك قانونية مختلفة، مثل القانون رقم 39/1999 المتعلق بحقوق الإنسان.

وقال جاليسواري، في بيان تلقته "فوي"، الاثنين 25 يناير/كانون الثاني: "على هذا الأساس، لا ينبغي للشرطة، باعتبارها جهاز إنفاذ القانون، أن تتردد في إنفاذ القانون في هذه القضية بسرعة وحزم".

وأكد جاليسواري أن أعمال التمييز يمكن أن تتخذ، استناداً إلى اللوائح القائمة، شكل إظهار الكراهية أو الكراهية تجاه الناس بسبب الاختلافات العرقية والإثنية في شكل كتابة أو صور توضع أو تلصق أو تنشر في الأماكن العامة أو أماكن أخرى يمكن أن يشاهدها أو يقرأها أشخاص آخرون.

كما ذكّر جاليسواري جميع المواطنين الإندونيسيين بأنه لا يوجد تسامح ولا إفلات من العقاب لأي شخص يتصرف بشكل تمييزي على أي أساس، بما في ذلك العرق والعرق.

وأضاف جاليسواري " إن هذا تحذير قوى للأفراد أو الجماعات بعدم اللعب مع ساره ساره لأن الحكومة ستتخذ بدون شك إجراءات صارمة وحازمة ضد كافة أشكال العمل التى يمكن أن تهدد وحدة الدولة والأمة ".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)