أنشرها:

جاكرتا - سيسعى الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى تمديد اتفاقية خفض الأسلحة الاستراتيجية الجديدة (ستارت) مع روسيا. هذه هي السياسة الخارجية الأولى التي تعلن عنها إدارة جو بايدن.

واضاف ان "الرئيس اكد منذ فترة طويلة ان اتفاق ستارت الجديد يخدم مصلحة الامن القومي للولايات المتحدة. وهذا التمديد أكثر منطقية، عندما تكون العلاقات مع روسيا عدائية كما هي اليوم"، نقلت وكالة رويترز عن السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض جين بساكي قولها.

وعلاوة على ذلك، أوضح بساكي أن الرئيس جو بايدن كلف أيضًا الاستخبارات الأمريكية بإجراء تقييمات للهجوم الإلكتروني للرياح الشمسية، والتدخل في انتخابات عام 2020، واستخدام الأسلحة الكيميائية ضد زعيم المعارضة أليكسي نافالني، إلى تقديم الهدايا المزعومة للقوات الأمريكية في أفغانستان.

وقال بساكي "حتى في الوقت الذي نعمل فيه مع روسيا لتعزيز المصالح الأمريكية، فإننا نسعى أيضا إلى محاسبة روسيا على أفعالها المتهورة وعدائها".

وقال الجانب الروسي يوم الأربعاء إنه سيظل ملتزما بتمديد معاهدة ستارت الجديدة وسيرحب بالجهود التي وعدت بها إدارة بايدن للتوصل إلى اتفاق.

وللعلم، وقع الرئيسان باراك أوباما وديمتري ميدفيديف الاتفاق، الذي من المقرر أن ينتهي في 5 شباط/فبراير، في عام 2010، والذي لم يتم الاتفاق بموجبه على أكثر من 1550 رأساً حربياً نووياً.

ولا يتجاوز عدد تطوير القذائف التسيارية العابرة للقارات وقاذفات القذائف الثقيلة التي تسلح بالأسلحة النووية 700 صاروخ. وكذلك، الانفتاح على التفتيش على الامتثال لبعضها البعض.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)