جاكرتا - ندد الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور بشركات التواصل الاجتماعي، بما في ذلك فيسبوك، لحجبها حساب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقال أوبرادور إن فيسبوك قوض الديمقراطية.
"لا أحب الرقابة. لا أريد أن يخضع أي شخص للرقابة وحقه في إرسال رسائل على تويتر أو فيسبوك"، ونقلت وكالة رويترز عن أوبرادور قوله يوم الجمعة 8 يناير/كانون الثاني.
وعلى الرغم من أن رسالة ترامب كانت استفزازية لأنها أحرقت غضب مؤيديه حتى هجوم مبنى الكابيتول في وساندينغتون، إلا أن أوبرادور جادل بأن ذلك كان شكلاً من أشكال حرية التعبير. بيد ان اوبرادور رفض التعليق على ما حدث فى مبنى الكابيتول .
وقال المكسيك رقم واحد انه سيعود الى موقف عدم التدخل فى شئون الدول الاخرى . 'لن نتدخل في هذه المسألة، التي يعود الأمر إلى التسوية الأميركية للتعامل معها. هذه هي سياستنا، هذا كل ما يمكنني قوله".
ومن المعروف أن أوبرادور مقرب من ترامب. ومضى أوبرادور ليصبح الزعيم الأكثر تأخرا في البلاد مهنئا الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن. حتى أن أوبرادور بدا وكأنه أغضب مؤيدي بايدن، عندما عرض اللجوء السياسي على مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج قبل بضعة أيام.
وكان المسؤول السابق في إدارة الرئيس الأمريكي أوباما مارك فيرستين من بين أولئك الذين يترنحون. وقال اوبرادور ان مارك بذل جهودا يمكن ان تضر بالعلاقات المكسيكية الامريكية .
وبدلاً من ظهور أوبرادور كرمز لحرية التعبير، وصف مارك أوبرادور نفسه بأنه غير مؤهل للقتال من أجل قضية الرأي في بلاده. وذكّر مارك كيف هاجم أوبرادور كثيراً الصحفيين المكسيكيين الذين شككوا في سياساته.
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)