أنشرها:

جاكرتا (رويترز) - قال الرئيس جوكو ويدودو (جوكوي) إنه يتعين عليه أن يودع قمة أبيك في بانكوك يوم الجمعة 18 نوفمبر تشرين الثاني. وقد تم ذلك لحضور افتتاح المؤتمر المحمدي في سولو.

وقد عبر جوكوي عن ذلك عندما ألقى خطابا في المؤتمر المحمدي في سولو، جاوة الوسطى. وقال جوكوي إنه وصل من بانكوك مساء الجمعة 18 نوفمبر/تشرين الثاني.

"الليلة الماضية كنت لا أزال في بانكوك ووصلت إلى سولو في الساعة 11 مساء" ، قال جوكوي كما نقل عن برنامج يوتيوب التابع للأمانة الرئاسية ، السبت 19 نوفمبر.

"كان ينبغي أن تنتهي قمة أبيك بعد ظهر اليوم. ومع ذلك، وبسبب احترامي واحترامي للدعوة التي وجهها الحزب الشعبي المحمدي والعيسي، عدت إلى المنزل متقدما على القادة الآخرين".

وفي كلمته، أعرب جوكوي عن تقديره لعمل المحمدية في المساعدة على التعامل مع جائحة كوفيد-19 في البلاد. وهو ممتن لوجود 120 مستشفى و 235 عيادة تساعد في العلاج والتطعيم.

بالإضافة إلى ذلك ، يقال أيضا إن المحمدية لها مساهمة كبيرة في عالم التعليم. ويثبت ذلك وجود 170 جامعة. 1,364 مدرسة ثانوية أو ما يعادلها؛ 1,826 مدرسة إعدادية؛ 2,817 مدرسة ابتدائية؛ 20,233 روضة أطفال ، PAUD للعب المجموعات ؛ و440 مدرسة داخلية إسلامية.

ومع ذلك، ذكر جوكوي المحمدية بأن تكون أكثر تركيزا على تحسين جودة الموارد البشرية. وعلاوة على ذلك، فإن المنافسة العالمية سوف تكون أكثر إحكاما في المستقبل.

وقال: "في مواجهة منافسة عالمية متزايدة، يجب أن نركز على تحسين جودة الموارد البشرية وإتقان العلوم والتكنولوجيا".

بعد ذلك، طلب من المحمدية الاستمرار في نشر تعاليم الإسلام المتقدم ودعم التسامح.

واختتم جوكوي بالقول: "من خلال هذه المؤسسة التعليمية، آمل أن يستمر الدور المركزي للسيدات والسادة في نشر الإسلام التقدمي، الإسلام المليء بقيم التسامح، الإسلام الذي يحافظ على الوحدة، الإسلام الذي يحافظ على الأخوة والسلام".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)