اختارت الولايات المتحدة وحلفاؤها بما في ذلك حلف شمال الأطلسي عدم الدخول في صراع مباشر مع روسيا على الأراضي الأوكرانية. لكن الحلفاء يواصلون إرسال الأسلحة حتى تتمكن أوكرانيا من استخدامها ضد قوات فلاديمير بوتين.
روسيا أيضا غاضبة من هذا الوضع.
وحذرت السفارة الروسية في واشنطن وزارة الخارجية الأمريكية من أن استمرار شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا من الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي قد يؤدي إلى "عواقب لا يمكن التنبؤ بها".
وتم تقاسم السجل الدبلوماسي عندما أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن عن 800 مليون دولار كمساعدات عسكرية إضافية لأوكرانيا. ويشمل ذلك الأسلحة الثقيلة والطائرات بدون طيار القاتلة ومروحيات Mi-17 السوفيتية الصنع.
وفي الوثيقة، التي اطلعت صحيفة واشنطن بوست على نسخة منها، دعت روسيا الولايات المتحدة وحلفاءها إلى التوقف فورا عن العسكرة غير المسؤولة في أوكرانيا. إن روسيا تتخلص من التهديدات بأن هناك عواقب غير متوقعة على الأمن الإقليمي والدولي.
كما اتهم الكرملين حلف شمال الأطلسي والولايات المتحدة بانتهاك "المبادئ الصارمة" فيما يتعلق بنقل الأسلحة إلى مناطق الصراع، قائلا إن هناك تهديدا بوقوع "أسلحة عالية الدقة في أيدي القوميين المتطرفين والمتطرفين وقوات قطاع الطرق في أوكرانيا".
وقالت وسائل الإعلام أيضا إن القوات الخاصة البريطانية الشهيرة، دربت جنودا أوكرانيين في منطقة كييف. وقال مصدر عسكري أوكراني لصحيفة تايمز أوف لندن.
وقال ضباط من الكتيبتين إن هناك قوات تابعة لقوات تابعة لقوات الأمن الخاصة تقود دورات تدريبية الأسبوع الماضي والأسبوع الذي سبقه.
وقال أحد القادة إن المدربين أظهروا كيفية استخدام NLAW، وهو نوع من الصواريخ البريطانية المضادة للدبابات.
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)