أنشرها:

جاكرتا - أثار تأجيل الانتخابات قلق القيادة المركزية المحمدية. كما دعوا النخبة السياسية إلى وقف الخطاب وشجعوا السياسيين على أن يكونوا حكماء ومهتمين بمصالح الأمة فوق مصالح الأفراد أو الجماعات.

وقال الأمين العام لحزب الشعب المحمدية، عبد المعطي، في بيان مكتوب تلقته أنتارا، في جاكرتا، السبت 26 فبراير/شباط: "لا تضيفوا إلى مشاكل الأمة في الخطاب الذي يمكن أن ينتهك الدستور".

وحث موتي النخبة على عدم زيادة المشكلة بخرق القانون. ويطلب من النخب أن تكون قادرة على فهم ظروف ومشاعر المجتمع.

وينصح بعدم جعل المسح معيارا يجب الوثوق به. لأنه بالنسبة له، يمكن أن يكون أن المسح الذي أجرى البيانات ضعيفة جدا وغير دقيقة.

"من الأفضل تأجيل الانتخابات التي تترتب عليها آثار على تمديد فترة خدمة نائب الرئيس والوزير وشرطة دبي الديمقراطية والحزب الديمقراطي لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية وغيرها من المناصب ذات الصلة. دعونا نفكر بوضوح وعلى المدى الطويل".

وكان رئيس حزب الصحوة الوطنية محمد اسكندر قد اقترح في وقت سابق تأجيل تنفيذ انتخابات عام 2024 على أساس الحفاظ على زخم الانتعاش الاقتصادي بسبب وباء COVID-19.

وبالمثل، أكد رئيس حزب الشعب الديمقراطي ذو الكفل حسن أن حزبه يوافق على التنفيذ المقترح لانتخابات عام 2024 مع وضع خمس نقاط في الاعتبار.

وقال ذو الكفل "مع اعتبارات ومدخلات مختلفة من المجتمع والدوائر المختلفة، قررت بان الموافقة على تأجيل انتخابات عام 2024".

وفي الوقت نفسه، اعتبر المراقب السياسي لجامعة بارامادينا، أ. خويرول أومام، أن خطاب تأجيل الانتخابات العامة لعام 2024 إلى عام إلى عامين هو اقتراح مليء بالمصالح السياسية ولا يعكس روح الديمقراطية في إندونيسيا.

ووفقا لأومام، فإن الانتعاش الاقتصادي الناجم عن COVID-19 الذي يستخدم في كثير من الأحيان كسبب للتأخير غير مقبول لأن انتخابات الرأس الإقليمية لعام 2020 (بيلكادا) أجريت خلال الجائحة.

وقال أوم إن "الحجة التي تقترح استقالة انتخابات 2024 مبتذلة جدا ومليئة بحسابات المصالح السياسية".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)