أنشرها:

جاكرتا - ذكر مجلس العلماء الإندونيسي أن خطة المملكة العربية السعودية لتوفير منصة ميتفرة لعرض الكعبة المشرفة وتطويقها من خلال الواقع الافتراضي يجب أن تفسر على أنها محاكاة للحج.

ونقلت أنتارا عن أنتارا من أنتارا، السبت 12 شباط/فبراير، قولها: "يجب تفسير المنصة بشكل إيجابي لتسهيل قيام الحجاج المحتملين وحجاج العمرة المحتملين "باستكشاف" المواقع التي ستتم فيها أنشطة العبادة من خلال معرفة موقع الكعبة على وجه التحديد".

وقال أسرون إن جهود الرقمنة في المنصة الكارهة هي جزء من التطورات التكنولوجية التي هي معامة. أي أن التكنولوجيا يمكن أن تسهل على الحجاج المحتملين التعرف أكثر على أماكن العبادة قبل الذهاب مباشرة إلى الأراضي المقدسة لأداء فريضة الحج.

"بدءا من أين سيبدأ الطواف، ثم أين المستجبة الأماكن الناجعه، أين قبر إبراهيم، ثم أين الحجر الأسود، ثم أين أعمدة يماني، وأين مسعة. لذلك مع التكنولوجيا يمكن التعرف عليها بسهولة أكبر بحيث يتضح من قبل الجماعة المحتملين".

وهكذا، قال أسرون، إن رؤية الكعبة أو الدوران حولها باستخدام التكنولوجيا بطريقة غير صالحة هو أمر جيد، ولكن لا يمكن أن يقال إنه في رحلة حج لأنه لا يفي بشروط الحج.

وقال إن تنفيذ الحج يجب أن يكون حاضرا ماديا في أماكن محددة، كما هو الحال في بادانغ عرفة ومزدلفة ومنى وكعبة وشافة ومروة. وبالإضافة إلى ذلك، تم تحديد وقت التنفيذ الذي يعقد في شهر Dzulhijjah.

واضاف "لكن هذا لا يعني اننا كافون ولا يمكننا ان نمر الا عبر وسائل الاعلام الافتراضية، اذا مر الحج عبر المايثراه، فهذا غير صحيح".

وكانت حكومة المملكة العربية السعودية تخطط في السابق لتقديم مشروع غير مشروع يسمى مبادرة الحجر الأسود الافتراضي. من خلال هذا المشروع، يمكن للمسلمين في جميع أنحاء العالم تجربة رؤية الكعبة والحجر الأسود من خلال الواقع الافتراضي.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)