أنشرها:

جاكرتا - ذكر الدكتور يوجا ديفيرا، استشاري التغذية والأيض في مستشفى جامعة إندونيسيا، الآباء بإعطاء أطفالهم مجموعة متنوعة من الأطعمة لتلبية احتياجاتهم الغذائية.

ووفقا له، يجب تعديل الطعام المقدم سابقا وفقا لوزن الطفل وطوله.

"لتلبية الاحتياجات الغذائية، يتم ذلك عن طريق تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة. كلما أكلت مجموعة متنوعة من الأطعمة، قل احتمال حصولك على نقص غذائي"، كما نقلت عنه أنتارا، الأحد 6 فبراير/ شباط.

وقالت يوجا انه بالنسبة للاطفال فى سن الدراسة ، الذين تتراوح اعمارهم بين 6 و 12 عاما ، تحدث الزيادة فى الطول بسرعة كبيرة وستنخفض من عام الى عام مع التقدم فى العمر .

وقال " ان نمو الاطفال فى سن الدراسة ( 6 - 12 عاما ) هو ادنى فترة نمو مقارنة بفترة نمو الرضع والبلوغ " .

وبالمثل، فإن مؤشر الكتلة المتنامية (BMI) في هذا العمر، الذي هو في أدنى فترة له مع أدنى تكوين الدهون في الجسم ويزيد مع سن البلوغ.

كما أن المشاكل التي تحدث في هذا العمر، وهي سوء التغذية، وزيادة الوزن (السمنة)، ونقص المغذيات الدقيقة، هي أيضا مشاكل عالية جدا. وفي هؤلاء الأطفال في سن الدراسة، تؤثر صحة العظام وكفاية التغذية أيضا على النمو.

تتأثر صحة العظام بعدة أشياء، ولا يقتصر الأمر على الكالسيوم الكافي للأطفال، بل أيضا فيتامين (د)، والمغنيسيوم، والفوسفات، وغيرها.

وفي الوقت نفسه، تتأثر الكفاية التغذوية للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6-12 سنة بأشياء مختلفة مثل النشاط البدني، وحالة البلوغ، وسوء التغذية.

بالإضافة إلى اتباع نظام غذائي صحي مع مجموعة متنوعة من الأطعمة، تذكر اليوغا الآباء أيضا بالحد من السكر والملح، وتوفير المداهمة وفقا لحالة الطفل، مثل الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة، ويمكن إعطاء الأطفال ذوي السعرات الحرارية المنخفضة، في حين يمكن إعطاء الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية.

من ناحية أخرى، يحتاج الأطفال أيضا إلى مراقبة الوزن والطول بانتظام، من الناحية المثالية كل 6 أشهر.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)