أنشرها:

جاكرتا -- الملكة اليزابيث الثانية تلغي الغداء التقليدي قبل عيد الميلاد مع العائلة المالكة البريطانية ، كإجراء وقائي مع ارتفاع حالات COVID-19 في بريطانيا ، وفقا لمصادر قصر باكنغهام.

ونقل المصدر عن وكالة رويترز قولها في 16 كانون الأول/ديسمبر إن "القرار كان إجراء احترازيا لأنه شعر بأنه يعرض الكثير من الناس للخطر إذا استمر".

وتابع المصدر "في حين أن هناك أسفا لإلغاء هذا الأمر، هناك اعتقاد بأنه كان الشيء الصحيح الذي يجب القيام به للجميع".

كما ذكر سابقا، الملكة اليزابيث الثانية ومن المقرر أن تستمر مع خططها عيد الميلاد هذا العام، وهي المرة الأولى من دون زوجها، ووسط ارتفاع في حالات البديل أوميكرون من الفيروس التاجي في المملكة المتحدة.

وذكرت صحيفة ميرور انه فى 14 ديسمبر ، ستعقد الملكة تجمعا عائليا فى القلعة ، قبل السفر الى قصر ساندرينجهام فى نورفلوك بمناسبة عيد الميلاد هذا العام .

وقال مصدر لصحيفة "ذا صن": "الخطط في طريقها ولكن من الواضح أنها ستتم مراجعتها حتى اللحظة الأخيرة". وافادت الانباء انه تم نقل الحزب من قصر باكنجهام الى وندسور حيث تقيم الملكة حاليا .

وفي الشهر الماضي، أخبرت الملكة عائلتها أنها بصحة جيدة بما يكفي لاستضافة عيد الميلاد في ساندرينغهام بعد تعافيها من التواء في الظهر.

ومن ناحية اخرى ، يعتقد ان اكسبرس ستسافر الى مقر اقامة نورفولك يوم الجمعة او حوالى يوم 17 ديسمبر .

وفي سياق منفصل، قال كبير الأطباء في المملكة المتحدة كريس ويتي يوم الأربعاء إن البديل أوميكرون للفيروس التاجي يشكل تهديدا خطيرا للغاية، وما يعرفه مسؤولو الصحة بالفعل كان "سيئا".

وقال " ان هذا تهديد خطير للغاية الان . كم هو كبير التهديد، هناك بعض الأشياء التي لا نعرفها، ولكن كل ما نعرفه سيء".

والمبدأ هو السرعة التي يتحرك بها هذا، إنه يتحرك بسرعة هائلة للغاية."

لدينا بعض الأمور التي تسير في الوقت الراهن أهمها وجود لقاح فعال والقدرة على الإسراع في هذه المرحلة".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)