أنشرها:

سيدورارجو - أنشأت حكومة مقاطعة سيدوارجو حالة استجابة طارئة لأحداث الفيضانات في منطقة تانغغولانجين الفرعية، وتحديدا في ثلاث قرى هي قرية كيدونغبانتينغ، وقرية بانجاراسري، وقرية بانجاربانجي التي يسريمفعولها في الفترة من 7 إلى 21 كانون الأول/ديسمبر.

وقام الوصي سيدوارجو أحمد مهدلور علي بفحص ثلاث قرى وتجول فيها للتحدث مع السكان وضمان توزيع مساعدة سيمبكو بشكل صحيح.

"إزالة الرمال والحجارة على طريق قرية بانجاربانجي. مضخات المياه هي أيضا على أهبة الاستعداد. هناك 7 مضخات جاهزة وسيتم إضافة الخطة 8 مضخات"، كما نقلت عنه أنتارا، الثلاثاء 7 ديسمبر.

واصدر موهدلور تعليمات للرتب ذات الصلة مثل الوكالة الاقليمية لادارة الكوارث ومكتب بى امسدا بو ومكتب البيئة والنظافة والخدمات الصحية والخدمة الاجتماعية وتانججولانجين كامات وثلاث حكومات قروية بالتحرك بشكل مشترك لتسريع ادارة الفيضانات فى القرى الثلاث .

وشملت المناولة التي أجريت أثناء الاستجابة لحالات الطوارئ التعجيل بتخفيض الرمال والمواد الحجرية على طريق قرية بانجاربانجي التي غمرتها المياه التي يصل ارتفاعها إلى 40 سنتيمترا.

وبالإضافة إلى ذلك، نبهت إلى عدد من مضخات المياه التي ستوضع في ثلاث قرى. كما سارعت الحكومة بإنشاء سد كيسدام (سدود مؤقتة) وأعدت مساعدات سيمبكو للسكان المتضررين.

ووفقا لمهدلور، تخضع القرى الثلاث لإشراف حكومة سيدارجو ريجنسي منذ عام 2018.

"ما هو واضح هو أن هذه القرى الثلاث هي قرى مدرجة في عملية الرصد التي تبدأ من عام 2018 إلى عام 2020 والتي تشهد انخفاضا في الأراضي. والعدد مرتفع جدا حتى اعلى انخفاض الى 30 سنتيمترا " .

كما نقل موهدلور تنبؤات وتحذيرات من شركة بى ام كى ى انه من المتوقع ان تصل سرقة المياه القادمة الى ذروتها فى ديسمبر .

وقال " ان حكومة مقاطعة سيدوارجو حذرت من انه فى 3 الى 6 ديسمبر وفقا لتحليل بى ام كى ذكرته المياه وارتفع منسوب مياه البحر عاليا جدا حوالى 1.5 الى 2 متر " .

كما ذكر الوصي الشاب على جامعة ايرلانجا ( اوناير ) فى منطقة قرية بانجاربانجى انه عندما تمطر من المنبع الى المصب ، فان المياه لا تستطيع الوصول الى البحر لان مياه البحر ترتفع نحو الارض .

"ثم توفير مضخات لا يجوز انتهاكها لأن التربة قد انخفضت. لذا فإن هذه القرى الثلاث هي قرى تعاني من هبوط الأراضي وهي أقل من القرى الأخرى. سنضيف مضخات واذا لم يكن ذلك ممكنا، فسنستأجره في اسرع وقت ممكن".

وبالإضافة إلى عامل المياه المسروقة، فإن ارتفاع هطول الأمطار هو أيضا مكمل لحدوث فيضانات في القرى الثلاث. تضمن حكومة سيدوارجو أن إدارة المضخات يجب أن تعمل مع تقديم المساعدة للسكان.

وقال "من المهم أن يشعر المجتمع بوجود الحكومة، ويجب أن يكون مستعدا للنضوح للاستماع إلى تطلعات المواطنين".

وفيما يتعلق ببناء كيسدام، أكد غوس مهدلور أن مشكلة تطوير كيسدام قد أعيقت قليلا لأن مستوى المياه لم ينخفض. ثم ستقوم حكومة سيدارجو ريجنسي ببناء كيسدام مؤقت في مرحلة ما.

"وبالتالي فإن مشكلة هذا kisdam سنبني ستة kisdam ، ولكن المشكلة هي عندما ترتفع المياه ، ثم يعوق التنمية. بمجرد أن نجعل kisdam مؤقتة في نهاية القرية حولها. ولأن الحالة الراهنة تشبه الوعاء، لذلك نتأكد في نهاية هذه القرى الثلاث من وجود كيسدام لنا لضخه".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)