مالانغ - كشفت شرطة مدينة مالانغ التسلسل الزمني لحالات الاختطاف التي أدت إلى إساءة معاملة القاصرين الذين يعيشون في دار للأيتام في مدينة مالانغ، جاوة الشرقية.
وقال رئيس شرطة مدينة مالانج المفوض الكبير اديوانت بودى هيرمانتو ان سوء المعاملة التى حلت بالطالبة البالغة من العمر 13 عاما بدأت عندما احضر شخص الضحية الى مكان وممارسة الجنس .
وقال بودي هيرمانتو للصحافيين الثلاثاء 23 تشرين الثاني/نوفمبر ان "الحادث بدأ عندما اصطحب شخص الضحية الى مكان وجامع".
وأوضح رئيس الشرطة أن زوجة الجاني المزعوم للجماع الجنسي كانت على علم بالحادث. وفي ذلك الوقت، أحضرت زوجة الجاني الجنسي المزعوم عددا من أصدقائها لاستجواب الضحية وارتكاب أعمال عنف.
وأوضح بوهر – رئيس شرطة مالانج الذي يدعى على نحو مألوف – أن الحادث تسبب في تعرض الضحية لضغط وضرب. ولا تزال الشرطة تحاول استكشاف القضية من خلال عدد من الأدلة التي تم تأمينها.
وقال "بعد أن تلقينا التقرير، رأينا أن الحالة النفسية للضحية لا تزال صعبة للغاية. لقد اعتنينا بالحالة النفسية للضحية والجناة المزعومين، لأن وضعهم طفل".
وفي الوقت الراهن، ألقت الشرطة القبض على عشرة أشخاص يشتبه في ارتكابهم اعتداءات على الأطفال. ولا يزال جميع مرتكبي الاعتداء المزعومين، بمن فيهم أحد الجناة المزعومين للجماع الجنسي، أطفالا.
ولا يزال الجناة المزعومون حاليا شهودا على الحادث. وسيتم تحديد المشتبه فيه بعد أن تقوم شرطة مدينة مالانغ بإجراء قضية.
"حاليا وضعهم كشهود. بيد انهم يعترفون فى عملية الفحص بجميع الاجراءات وفقا لمعايير كل منهم " .
وفي الوقت نفسه، أضاف رئيس التحقيقات الجنائية في شرطة مدينة مالانغ، مفوض الشرطة تينتون يودا ريامبودو، أن الدافع وراء العنف كان بدافع شعور أحد الجناة بالانزعاج لأنه رأى زوجها ينام مع الضحية.
"من الجناة، كان هناك بالفعل إزعاج لأن زوجها سيري ينام مع امرأة. وهذا هو سبب الحادث " .
وأوضح تينتون أن الزوج والزوجة المتزوجين غير المسجلين لا يزالان طفلين في الوقت الراهن. وتفيد التقارير بأن الجناة والضحايا يعرفون بعضهم البعض حتى الآن.
واضاف ان "الضحية والجاني يعرفان بعضهما البعض فعلا لانه اذا قلت انهما صديقان، فانهما صديقان لكنهما ليسا قريبين جدا".
وفي السابق، كان يجري في السابق تعميم تسجيل بالفيديو مدته دقيقتان و29 ثانية لإساءة معاملة الطلاب يظهر أعمال عنف ارتكبها عدد من الضحايا الآخرين. ولا تزال ضحية الاعتداء والاضطهاد التي هي أنثى تبلغ من العمر 13 عاما تقريبا.
وفي شريط الفيديو الذي انتشر، تعرض الضحية، الذي شوهد وهو لا يزال يرتدي الزي العسكري، للاضطهاد على أيدي عدد من زملائه. وورد أن الحادث وقع في منطقة بيمبينغ، مدينة مالانغ في 18 نوفمبر/تشرين الثاني 2021.
المادة المزعومة في القضية هي المادة 80 من القانون رقم 35/2014 بشأن تعديل القانون رقم 23/2002 المتعلق بحماية الطفل، أو الفقرة 2 من المادة 170 من القانون الجنائي أو الفقرة 2 من المادة 33 من القانون الجنائي.
ثم، المادة 81 من القانون رقم 35/2014 بشأن التعديلات على القانون رقم 23 لعام 2002 بشأن حماية الطفل، يعاقب عليها بالسجن لمدة تتراوح بين خمس وتسع سنوات لإساءة معاملة الأطفال، والاتصال الجنسي مع تهديد بالسجن لمدة 15 عاما.
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)