يحق للمفسدين تخفيف الأحكام، KPK: توجيه السجناء هو السلطة الكاملة للمديرية العامة للإصلاحيات
جاكرتا - تحدث القائم بأعمال المتحدث باسم لجنة القضاء على الفساد للإنفاذ، علي فكري، عن المدانين في قضايا الفساد الذين يحق لهم الغفران أو تخفيف الأحكام.
وقال إن المهام والمهام الرئيسية لقضية الفساد تتعلق فقط بالتحقيق في قضايا الفساد بتنفيذ القرارات في المحاكم. وقال إن التدريب هو مسؤولية المديرية العامة للإصلاحيات في وزارة القانون وحقوق الإنسان (كيمينكومهام).
وقد نقل علي ذلك ردا على المراجعة القضائية للمواد 34 ألف و36 ألف و43 ألف و43 ب من الفقرة 99 من البنود 99 لعام 2012. وقد اقترح هذه المحاكمة محام أدين حاليا في قضية فساد، هو أو سي كاليجيس.
وفي الفقرة 99 من اللائحة التنفيذية لعام 2012، ينص على أن الأحكام المخففة أو المخففة في قضايا الفساد المدانة تصدر بعد إعلانها متعاونة مع العدالة أو جهات فاعلة تعمل معا لتفكيك قضية ما.
"يركز مكتب المدعي العام من حيث المبدأ على واجباته ومهامه الرئيسية، وهي التحقيق والتحقيق والملاحقة القضائية وتنفيذ قرارات المحاكم. وعلاوة على ذلك، فإن تطوير المدانين الفاسدين يخضع بالكامل لسلطة المديرية العامة للإصلاحيات"، كما قال علي في بيان مكتوب نقل يوم السبت 2 أكتوبر/تشرين الأول.
ومع ذلك، أكد أن القضاء على الفساد مسؤولية مشتركة ويجب أن يكون هناك تآزر. وبالإضافة إلى ذلك، ذكر علي أيضا بضرورة فصل الفساد عن الجرائم الأخرى لأنه جريمة غير عادية.
لذلك اعتبر أن العقوبة التي تعطى للمدانين الفاسدين يجب أن يكون لها تأثير رادع. وقال إن "إنفاذ القانون في قضايا الفساد كجريمة استثنائية ليس فقط من أجل الشعور بالعدالة ولكن يجب أن يكون قادرا أيضا على توفير تأثير رادع للجناة، وأن يكون درسا للمجتمع لمنع وقوع أعمال مماثلة مرة أخرى، ويمكن أن يوفر فوائد للبلاد من خلال استرداد الأصول".
وعلاوة على ذلك، فإن هذا النوع من المفاهيم هو من خلال استراتيجية القضاء على الفساد ترايدنت الذي يجمع بين جهود الملاحقة القضائية والوقاية والتعليم. بيد أن هذا لا يمكن أن يقوم به حزب كوسوفو ولكن جميع أصحاب المصلحة حتى تصبح إندونيسيا خالية من الفساد.
واختتم علي حديثه قائلا: "إن شرط القضاء الناجح على الفساد هو الالتزام والدعم الكاملين من جميع أصحاب المصلحة من الحكومة وصانعي السياسات والمؤسسات القضائية وموظفي إنفاذ القانون وجميع عناصر المجتمع".