KPAI تطلب من الحكومة ضمان حصول الأيتام بسبب COVID-19 على المساعدات

جاكرتا - يطلب من الحكومة ضمان حصول الأطفال الذين فقدوا والديهم أو أصبحوا أيتاما بسبب COVID-19 على مساعدة مثل بطاقة إندونيسيا الذكية (KIP) وبطاقة إندونيسيا الصحية (KIS) وبرنامج الأمل الأسري (PKH).

ويأمل مفوض اللجنة الإندونيسية لحماية الطفل ريتنو ليستيارتي ألا يكون الأطفال الذين فقدوا والديهم في خضم هذا الوباء معقدين عند رعاية الإدارة اللازمة للحصول على المساعدة.

يجب ضمان الأطفال الذين فقدوا الأورانجوتان بسبب COVID-19 من أنه بدءا من APBN و APBD لعام 2022 ، يتم تضمينهم أو تلقي جميع المساعدات في هذه البرامج بطريقة لا تعقدها الإدارة. فقط شهادة وفاة والديهم وبطاقة عائلية متجددة حيث يتم إدراج أسماء الأطفال"، قال ريتنو في بيان مكتوب نقل يوم الأحد، 22 أغسطس/آب.

ووفقا لها، فإن المساعدة المقدمة من بطاقة إندونيسيا الصحية ضرورية لهؤلاء الأطفال لضمان إعمال الحق في الصحة. وقالت "لأنه من المستحيل على الأطفال دفع تكاليف الحصول على

وفي الوقت نفسه، هناك حاجة إلى مساعدة من مكتبة الكويت لإندونيسيا أو بطاقة إندونيسيا الذكية لضمان إعمال الحق في التعليم حتى المدرسة الثانوية على الأقل أو ما يعادلها.

وفي الوقت نفسه، هناك حاجة إلى برنامج الأمل الأسري لتلبية احتياجات الحياة اليومية، أي شراء أغذية مغذية لدعم نمو الأطفال ونمائهم.

وقال ريتنو: "يجب نقل مسؤولي القرية أو الإقامة، RT/RW للمساعدة في إدارة هؤلاء الأطفال وجمع البيانات الخاصة بهن.

وأضافت "ساعدوا هؤلاء الأطفال باسم الإنسانية، تخيلوا لو أن أولادكم يختبرونها، استخدموا ضميرنا وعيون قلوبنا".

وبالإضافة إلى ذلك، طلبت من الحكومة حماية الأطفال من احتمال عدم الحصول على الرعاية المناسبة أو التبني الذي لا يتماشى مع أحكام التشريع. وينبغي القيام بذلك لمنع أعمال العنف ضد الأطفال والزواج المبكر وحتى الضحايا المحتملين للاتجار بالبشر.

كما يأمل ريتنو أن تتمكن الحكومة من تقديم المساعدة للأطفال الذين ترك آباؤهم ممتلكاتهم وإرثهم. وينبغي أن يتم ذلك حتى لا يقع في الأيدي الخطأ ويمكن استخدامه لمستقبل الطفل.

وقالت "يجب مرافقة وحماية الأطفال الذين يترك آباؤهم ممتلكاتهم وأصولهم الأخرى حتى يمكن للأطفال استخدام الأصول التي خلفها آباؤهم، بما في ذلك الأوراق المالية وأرصدة الحسابات، من أجل مستقبلهم".

وأخيرا، تأمل أن تتمكن الحكومة المحلية من معرفة مكان وجود الأيتام بسبب COVID-19 حتى يتمكنوا من تقديم المساعدة مثل الوجبات اليومية. وبالإضافة إلى ذلك، يلزم إجراء تقييمات نفسية من أجل استعادتها.

وأوضح ريتنو قائلا: "لأن فقدان أحدهما، وخاصة كلا الوالدين في وقت قصير، سيسبب بالتأكيد القلق والخوف للأطفال، وهذا يزعج صحتهم العقلية إلى حد كبير".

وأوضحت كذلك أن هناك عددا من المناطق التي لديها أطفال مسجلين فقدوا والديهم بسبب COVID-19. وقال ريتنو انه فى وسط البلاد كان هناك حوالى 7756 طفلا ، وقدرت جاوا الشرقية ان هناك 7 الاف طفل ، واعلنت مدينة ديبوك عن حوالى 870 طفلا .

وفي الوقت نفسه، واستنادا إلى بيانات من وزارة الشؤون الاجتماعية (كيمينسوس) هناك 045 11 طفلا ترك آباؤهم وراءهم بسبب تعرضهم لل COVID-19 حتى 20 تموز/يوليه.

غير أنها تشعر بأنه لا يزال يتعين القيام بالتآزر والتنسيق، بقيادة فريق العمل المعني بالشؤون الخارجية وال 19 التابع للوزارة ذات الصلة. واختتمت حديثها قائلا: "هناك حاجة ماسة إلى التحديث المستمر من أجل الوصول الفوري إلى الأطفال الذين فقدوا والديهم ومساعدتهم بسبب COVID".