مينو ايرلانغا يقود رابيم في نوسا دوا بالي ويناقش برامج الأولوية الاقتصادية
جاكرتا - افتتح وزير التنسيق للاقتصاد إيرلانجا هارتارتو اجتماع القيادة للربع الثاني من عام 2021 لوزارة التنسيق للاقتصاد في نوسا دوا، بالي.
وقال ايرلانجا ان الرابيم ناقش هذه المرة وقيم على وجه التحديد مختلف البرامج التى كانت تعمل فى الربع الثانى .
وقال إيرلانجا عبر حساب إنستغرام airlanggahartarto_official "بالنسبة لي، هذا الرابيم هو زخم للدمج الداخلي بين النواب بين المجالات للتركيز بشكل أكبر على تحقيق الأهداف الرئيسية، وعدد من الأجندات الحكومية والبرامج ذات الأولوية في القطاع الاقتصادي، فضلا عن تحسين أداء وزارة التنسيق للاقتصاد ككل". الاثنين. ، 31 مايو.
ووفقا لوزير التنسيق إيرلانجا، ناقش الرابيم هذه المرة وقيموا مختلف البرامج التي كانت تعمل في الربع الثاني.
وأضاف "بالنسبة لي، فإن رابيم الحالي هو زخم للدمج الداخلي بين النواب بين المجالات للتركيز بشكل أكبر على تحقيق الأهداف الرئيسية وعدد من الأجندات الحكومية والبرامج ذات الأولوية في القطاع الاقتصادي، فضلا عن تحسين أداء وزارة التنسيق للاقتصاد ككل".
إيرلانغا تقود الرئاسة الإندونيسية في مجموعة العشرين
وإلى جانب الشؤون التنسيقية لوزارة التنسيق للاقتصاد، يعتقد أن إندونيسيا هي رئاسة مجموعة العشرين التي ستعقد في عام 2022. ولهذا السبب، عين الرئيس جوكو ويدودو (جوكوي) الوزير المنسق للاقتصاد إيرلانغا هارتارتو لقيادة مسار شيربا مجموعة العشرين.
وفي وقت لاحق، سيكلف إيرلانجا هارتارتو بقيادة المناقشات حول القضايا الاقتصادية غير المالية، مثل الطاقة والتنمية والسياحة والاقتصاد الرقمي والتعليم والعمل والزراعة والتجارة والاستثمار والصناعة والصحة ومكافحة الفساد والبيئة وتغير المناخ.
ومن أجل مساعدة إيرلانغا في مهامها، عين الرئيس جوكوي أيضا وزارة الخارجية ونائب وزير الخارجية لتنسيق عدة مهام رئيسية في تنفيذ قمة مجموعة العشرين المقبلة.
ويرد قرار التعيين في المرسوم الرئاسي رقم 12 لعام 2021 المتعلق باللجنة الوطنية لتنظيم رئاسة مجموعة العشرين الإندونيسية الذي حدد في 27 أيار/مايو 2021.
وقال وزير التنسيق ايرلانجا ان قيادة اندونيسيا فى مجموعة العشرين العام القادم ستثير موضوعا كبيرا وهو استعادة معا واستعادة اقوى . وقال إن الموضوع يبين أمل إندونيسيا واستعدادها للمشاركة في الشراكات العالمية، كجهد للتغلب على أثر الوباء وإعادة زيادة الثقة العالمية.
وقال في بيان نقل عن الموقع الرسمي يوم الاثنين، 31 أيار/مايو، "تؤكد إندونيسيا على أنه من أجل انتعاش أقوى، هناك حاجة إلى تعاون وثيق يركز على تعزيز الإنتاجية، وزيادة الاستقرار الاقتصادي والمرونة، وضمان النمو الشامل والمستدام".
وأضاف إيرلانغا أن حالة الجائحة COVID-19 أضافت إلى تعقيد التحديات التي يواجهها هذا المنتدى وجلبت توقعات بأن تقود إندونيسيا خطوات استراتيجية في حل المشاكل العالمية.
وقال " لهذا السبب فان تعاون الدول فى منتدى مجموعة العشرين امر استراتيجى للغاية لايجاد حلول لمختلف التحديات المواجهة " .