الجروح في انتخابات Dki 2017 لم تلتئم، محور الخطاب إسلام PPP-PKS لا تدع "بيع" سياسة الهوية

جاكرتا - ذكر أرفيانتو بوربولاكسونو، مدير الأبحاث والبرامج في المعهد الإندونيسي، الخطاب بتشكيل ائتلاف من الأحزاب السياسية الإسلامية لا يبيع سياسات الهوية.

وهذا أمر مهم حتى لا تحدث المخاوف من تفكك المجتمع. ففي نهاية المطاف، لم تلتئم جراح الانتخابات الإقليمية في جاكرتا عام 2017 بسبب سياسات الهوية بشكل صحيح.

"في خضم مجتمع منقسم، حان الوقت للأحزاب السياسية للعب دور في توحيد الأمة بدلا من استخدام الشعور بالهوية كأداة لتحقيق رغبات المصالح وحدها"، أفاد أرفيانتو من قبل أنتارا، الجمعة، 16 أبريل/نيسان.

وطلب أن يعطي تشكيل ائتلاف من الأحزاب السياسية الإسلامية في الانتخابات العامة لعام 2024 الأولوية لفكرة واضحة عن برنامج يناسب احتياجات الشعب. وبالتفكير في الانتخابات السابقة، لم يطرح البرلمان سوى شعبية الشخصيات وجفف الأفكار الجديدة.

واعتبر أن ائتلاف الأحزاب الإسلامية يجب أن يساوي موطئ قدم إندونيسيا في المستقبل بحيث يكون الائتلاف الذي تم بناؤه قد سبق فهم موطئ قدم.

وقال ان تشابه وجهات النظر تم صياغته بشكل اكبر فى التزامات الائتلاف التى تم تحديدها بعد ذلك فى رؤية البعثة وكذا البرنامج من اجل حمل المرشحين للرئاسة لمنصب نائب الرئيس .

وقال " انه من خلال تنفيذ الكابريس والكاوابريس ، يتعين تحقيق انفراجة لتجنب الانقسامات بين التحالفات ، ويمكن ان يكون البديل الذى تقوم به الية تنظيم المؤتمر " .

وبالإضافة إلى ذلك، قال إنه من المهم أيضا التذكير بأن تنفيذ الاتفاقية يجب أن يتبعه جودة إدارتها، مع إعطاء الأولوية للشفافية والمساءلة في تنفيذها.

وقال " يجب الا تكون هناك سياسة مالية فى المؤتمر . واذا كانت هناك ممارسة سياسية للمال فان المؤتمر لن يعنى شيئا وهو مجرد صورة للحزب فى تنظيم المؤتمر " .

تعزز خطاب ائتلاف محور الحزب الإسلامي في انتخابات 2024 بعد اجتماع رئيس مؤسسة تحدي الألفية أحمد سيايخو ورئيس حزب الشعب الباكستاني سوهارسو مونوارفا، مساء الأربعاء 14 أبريل/نيسان.

ولم يرفض الاثنان فتح الفرصة للتحالف. ومن هناك، تعزز خطاب ائتلاف المحور الإسلامي في انتخابات عام 2024. وبالإضافة إلى ذلك، رحبت أيضا أحزاب إسلامية أخرى مثل حزب العمل الكردستاني.