بالي واغوب ينقل شكاوى من الجهات الفاعلة السياحية، وبعض الحصول على المزيد من الديون
دنباسار - أعرب نائب حاكم بالي يجوكوردا أوكا أرثا أردهانا سوكاواتي أو كوك آس عن شكاوى الجهات السياحية الفاعلة في بالي عندما تلقى زيارة من اللجنة التاسعة لمجلس النواب.
وقال كوك ايس ان اللاعبين السياحيين الذين هم حاليا فى وضع مكتئب للغاية . لأنه لا توجد علامة على انتعاش كبير في قطاع السياحة.
وقال إن قرار الحدود الدولية افتتح في 14 أكتوبر/تشرين الأول 2021، ثم أعطى نفسا من الهواء النقي للاعبين السياحيين في بالي.
بيد أن هذه السياسة لا تؤثر في الواقع تأثيرا كبيرا على انتعاش قطاع السياحة.
ولا يؤثر فتح الحدود الدولية على العدد المتزايد من الزيارات السياحية الأجنبية إلى جزيرة الآلهة، وطوال عام 2021، أشارت إلى أن السياح الأجانب الذين يدخلون بالي لا يتجاوز عددهم 41 شخصا.
وقال كوك ايس يوم الخميس 27 يناير " بينما وصل عدد الزيارات قبل الوباء الى 6.3 مليون زيارة " .
وقال كوك ايس ان هذا الوضع الطويل من الانخفاض جعل معظم الناس الباليين الذين يعتمدون على قطاع السياحة يصبحون مكتئبين للغاية . وعلاوة على ذلك، أضاف عدد من أصحاب المشاريع ديونا لإصلاح مرافق الإقامة السياحية التي يديرونها.
"كانت لديهم آمال كبيرة لذلك أضافوا الديون لتنظيف حمام السباحة، وجعل مكيف الهواء باردا مرة أخرى والسجاد لا رائحة. مثل حراسة الكشك، قمنا بإعادة ترتيب البضائع، ومسح واجهات المتاجر. لكن المشتري لم يأت حتى أصبحت واجهة متجرنا مغبرة مرة أخرى".
وذكر كوك ايس عددا من السياسات التى تحتاج الى مراجعة من اجل انتعاش السياحة فى بالى . أولا، شروط الرحلات الجوية المباشرة إلى بالي التي يعتقد أنه يجب تقييمها.
سيباب من المستحيل على شركات الطيران من أوروبا لإرسال طائرة تحمل فقط 25 راكبا مع مدة رحلة طويلة.
ثانيا، حول تعقيد آليات إدارة التأشيرات التي يشكو منها السياح. وبالإضافة إلى التعقيد، فإن حصة 500 1 أجنبي يوميا للوجهات في جميع أنحاء إندونيسيا هي أيضا حصة صغيرة جدا.
السبب قبل الوباء، بالي وصول 16 إلى 17 ألف سائح. ومن المتوقع أن تحظى هذه المدخلات باهتمام صفوف اللجنة التاسعة في مجلس النواب لتنسيقها مع الحكومة.
وقال " ان هناك امرا اخر يثقل كاهل السائحين وهو تكلفة التعامل مع كوفيد - 19 التى تفرض عليهم " .