5 مشاكل العلاقة التي لا يمكن حلها إلا مع الاتصالات
جاكرتا يحتاج الأزواج إلى التواصل الصحي من أجل فهم بعضهم البعض. بدلا من أن يزداد الشك، من الأفضل التواصل بطريقة صحية، أليس كذلك.
شخصين الذين ملتزمون بعلاقة عاطفية، وغالبا ما يعوقها افتراضكل منهما. الافتراضات في الواقع تجعل الأمور أسوأ. ليس فقط مزاج فوضوي، ولكن موقفك سوف تصبح أيضا الباردة عند افتراض أشياء سلبية عن شريك حياتك. هنا ، وهي المشكلة التي لا يمكن حلها إلا عن طريق الاتصال.
1. شريك حياتك يولي اهتماما لأشخاص آخرين أكثر مما يهتم لكإذا كان الأشخاص الآخرون في وضع أكثر أهمية منك، فاسأل شريكك. اسأل عن أسباب إيلاء المزيد من الاهتمام للشخص الآخر من الشريك. مع التواصل، يمكنك فهم أسباب شريك حياتك بشكل أفضل. لذا من خلال الفهم، أنت لا تنفق الكثير من الطاقة على نسج الأسباب المحتملة التي هي في الواقع افتراضات.
2. يتصرف صبيانيةفي بعض الأحيان شخص يتصرف صبيانية لأنهم بحاجة إلى مزيد من الاهتمام. على سبيل المثال، أنت وشريكك أنجبتما طفلا للتو. بعض الرجال، ذكرت من قبل جميع النساء الحديث، وسوف تتصرف صبيانية لطلب انتباهكم.
لذا، حاول التواصل والتحدث مع شريكك. دع شريكك يعرف أنك تتمنى أيضا أن يكون لديك المزيد من الوقت معا. ثم عقد صفقة للاستمتاع بالوقت بينما طفلك لا يصرف لك.
3. الكذبهناك العديد من الأسباب التي تجعل شخص ما يكذب على شريكه. في معظم الأحيان، يجب على الشريك أن يفهم أو يكون مسؤولا عن الأكاذيب التي يرتكبها الشريك. كما يمكن أن تخلق الأكاذيب انقسامات في العلاقات، مثل عدم الاهتمام ببعضها البعض وعدم احترام بعضها البعض.
لتوضيح الوضع، تحتاج أنت وشريكك إلى التحدث وجها إلى واحد. عليك أن تحدد سبب الكذب من شريك حياتك. من المهم القيام به، لا تطالب بالحقيقة لأنه كلما حفرت من أجل الحقيقة، كلما زاد احتمال كذبك. وهذا يعني احترام أسباب شريك حياتك ولكن يطلب منه أن يفعل العكس.
4. مشاكل العلاقة الحميمة
يمكن حل هذه المشكلة فقط عن طريق الاتصال. كل من العلاقة الحميمة أثناء ممارسة الجنس والحميمية خارج الغرفة. أنت وشريكك بحاجة إلى معرفة كيف وماذا يمكن القيام به لإيجاد حل.
5. الشعور بعدم الارتياحعدم التواصل غالبا ما يجعل كل شريك مستمعا سيئا. أنت وشريكك لا تفهمان بعضكما البعض حتى تشعرا بعدم الارتياح وحتى تحكمان على موقف شريكك بأنه مزعج. إذا واجهت ذلك، حاول قضاء بعض الوقت معا دون أن يزعجك أي شيء، بما في ذلك العمل أو الأنشطة الأخرى. التواصل ويكون مستمعا جيدا، وتبادل ما تشعر به مع شريك حياتك.