وضع مدرس مدرسة داخلية إسلامية يزعم المسيئة 3 سانتريواتي في باندونغ، تدليك الكتف التظاهر لتعليم العمال الداخليين
جبار - قال رئيس العلاقات العامة في شرطة جاوة الغربية، كومباس إبراهيم تومبو، إن القضية غير الأخلاقية للاعتداء الجنسي على ثلاث طالبات في مدرسة داخلية إسلامية في باندونغ ريجنسي استخدمت طريقة تدريس العاملين الداخليين.
وفي الممارسة العملية، استدعى الجاني المزعوم الضحايا لتعليمهم الطب الباطني، ولكن بعد فترة، ادعي أن الضحايا فقدوا الوعي وأصبحوا ضحايا للاعتداء الجنسي.
وقال إبراهيم في شرطة جاوة الغربية الإقليمية كما ذكرت أنتارا يوم الجمعة 7 يناير/كانون الثاني: "ثم تم تدليك الضحية على ظهره حتى يكون فاقدا للوعي، وأخيرا تم الاعتداء الجنسي عليه وهو فاقد الوعي".
وقال إبراهيم إن الجاني المزعوم للتحرش كان مدرسا في إحدى المدارس الداخلية الإسلامية في منطقة سيباراي، باندونغ ريجنسي، جاوة الغربية. ويشتبه في أن المدرس هو الجاني استنادا إلى تقارير من الضحايا.
واضاف ان شرطة باندونج التى تولت القضية مازالت حتى الان فى مرحلة التحقيق .
وفي الوقت نفسه، قال إبراهيم، تلقت شرطة باندونج التقرير عن التحرش المزعوم في 1 يناير/كانون الثاني 2022. وتابع قائلا إنه تبين من هذا التقرير تقارير أخرى مماثلة تفيد بأنه يشتبه في أن ثلاث طالبات كن ضحايا.
وقال إبراهيم إن عدة شهود خضعوا للفحص في شرطة باندونغ، بدءا من الشهود والشهود الذين يشتبه في أنهم ضحايا.
والشرطة مستعدة أيضا لتلقي تقارير من عدة أطراف تشعر بأنها ضحية لهذا العمل غير المحترم.
واضاف "وفي حال وجود ضحايا، سيواصل المحققون ايضا معالجة ضحايا اخرين".