أنشرها:

جاكرتا - قال الباحث في معهد البحوث الاقتصادية والمجتمعية في جامعة إندونيسيا محمد هاني إن هناك أكثر من 100 ألف عامل سينمائي تأثروا بتنفيذ القيود المفروضة على الأنشطة المجتمعية، لا سيما في جاوة بالي.

وذكر بالتفصيل أن 150 63 منهم من العاملين في مجال السينما في منطقة جاوة - بالي. وكان هناك 310 39 آخرين من العاملين في مناطق أخرى.

وقال في ندوة عبر الإنترنت، الأربعاء 4 أغسطس/آب، "تؤثر هذه القيود على العمال العاملين في أماكن معينة، لا سيما العاملين في مراكز التسوق/مراكز التسوق/المراكز التجارية الذين يدخلون مواقع يمكن أن تسبب حشودا أو حشودا بما في ذلك دور السينما".

في الواقع، كشف هنري أن هناك حوالي 3.2 مليون عامل في مراكز التسوق أو المتاجر لديهم القدرة على فقدان سبل عيشهم بسبب إنشاء PPKM.

ومن بين هذه التقديرات، فإن غالبية العمال هم من الرجال، حيث يعمل 63 في المائة منهم في مراكز التسوق/المتاجر و77.93 في المائة في دور السينما على التوالي. في حين أنه إذا شوهد من التعليم الأخير الذي تم الانتهاء منه ، فإن العاملين في مراكز التسوق / المتاجر ودور السينما هم غالبية خريجي المدارس الثانوية المهنية (SMK) يليهم خريجو المدارس الثانوية آنذاك (SMA)".

ثم، فإن غالبية العمال في المناطق الحضرية التي هي 88.53 في المئة للعمال في مراكز التسوق / المتاجر و 77.28 في المئة للعاملين في المسارح، على التوالي. وفي الوقت نفسه، تأتي المدن/المناطق التي تضم أكبر عدد من العمال من جابوديتابيك وباندونغ، وهما منطقتان تضمان مراكز تسوق عالية نسبيا مقارنة بالمدن/المناطق الأخرى.

وقال " ومن ثم فانه من المتوقع ان يكون فى هذه المناطق عمال يتأثرون بالطوارئ التى تعد كبيرة جدا " .

واختتم هاني حديثه قائلا: "حوالي 10 في المائة فقط من العاملين في مراكز التسوق/المتاجر/دور السينما هم أقل تأثرا نسبيا بسبب إمكانية عدم تقاضى رواتبهم يوميا (العمال ذوي المهارات العالية ذوي الياقات البيضاء)".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)