أنشرها:

جاكرتا قالت الحكومة من خلال وزارة المالية (كيمنكيو) إن هناك حاجة إلى ما لا يقل عن 10 مليارات دولار أمريكي سنويا للاستجابة للتأهب للأوبئة في جميع أنحاء العالم.

وقال وزير المالية (مينكيو) سري مولياني إن المبلغ كبير جدا وهناك حاجة إلى خطة شاملة حتى تكون فعالية التعامل مع الوباء أفضل.

وقال في بيان رسمي نقلته يوم الاثنين 6 يونيو/حزيران: "لهذا السبب في مجموعة العشرين هذه، نضغط أيضا من أجل إجراء مناقشات تم دعمها خلال رئاسة السعودية لمجموعة العشرين ثم تولتها إيطاليا، حول كيفية تمكننا من منعها من خلال إعداد ما نسميه الاستجابة للتأهب للجائحة (PPR)".

ووفقا لوزير المالية، تقوم الرئاسة الإندونيسية لمجموعة العشرين بإنشاء مرفق لأدوات التمويل (FIF) يتطلب التزاما كبيرا من العديد من البلدان للمساهمة.

وقال: "تلقت مبادرة إندونيسيا في مواصلة إنشاء مرفق أدوات التمويل دعما من البنك الإسلامي للتنمية واتفقنا على التعاون".

وأضاف وزير المالية أن وجود COVID-19 تسبب في تعلم العديد من البلدان كيفية الاستجابة بشكل مناسب إذا واجه العالم مرة أخرى الوباء التالي. ولهذا السبب، لن تناقش رئاسة مجموعة العشرين في إندونيسيا بنية الصحة العالمية فحسب، بل وأيضا التمويل والحوكمة.

وقال: "ليس فقط في القطاعين الصحي والمالي، وافق البنك الإسلامي للتنمية أيضا على زيادة التعاون مع مجموعة العشرين في قطاع التكنولوجيا الرقمية، فضلا عن التمويل المستدام لتغير المناخ".

وبهذه المناسبة، دعا أمين صندوق الدولة رسميا رئيس البنك الإسلامي للتنمية لحضور اجتماع مجموعة العشرين شخصيا لتعزيز العلاقات ومعالجة قضايا التهديدات والتحديات العالمية.

"لقد أخذنا زمام المبادرة لدعوة البنك الإسلامي للتنمية كضيف في رئاسة مجموعة العشرين في إندونيسيا. نأمل أن يكون هذا دائما للبنك الإسلامي للتنمية لحضور مجموعة العشرين مثل المؤسسات المتعددة الأطراف الأخرى المدعوة".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)