جاكرتا - اعتبر ماميت سيتياوان، مراقب الطاقة، أن خطوة الحكومة لتشكيل فريق تحضير لمحطات الطاقة النووية أمر مناسب. ووفقا لماميت، فإن هذا ممكن جدا لإندونيسيا بالنظر إلى أن إندونيسيا لديها هدف صافي الانبعاثات الصفرية في عام 2060 حيث تعتبر الطاقة النووية واحدة من أنظف المحطات بالمقارنة مع محطات PLTS وPLTB بالإضافة إلى الطاقة الكهرومائية والطاقة الحرارية الأرضية.
وقال "في ما يتعلق بخطة بناء محطة نووية اعتقد ان ذلك ممكن جدا. لدينا هدف نيوزيلندي"، قال ماميت ل VOI يوم الأربعاء، 19 كانون الثاني/يناير.
وبالإضافة إلى ذلك، واصلت ماميت، والكهرباء المولدة هي أيضا رخيصة جدا بالمقارنة مع EBTs أخرى.
واضاف "لدينا ايضا احتياطي كبير محتمل من اليورانيوم والثوريوم".
وبالإضافة إلى ذلك، لم تعد محطات الطاقة النووية حاليا الملاذ الأخير في تطوير المحطات. بيد ان ماميت اعترف بان اندونيسيا مازالت لديها قضايا اجتماعية تتعلق بالمخاوف من وقوع حوادث وان اندونيسيا دولة تغطيها منصات اطلاق النار . ناهيك عن النفايات من النووية.
"كل ما في الأمر أنني أرى مع التقدم التكنولوجي الحالي أنه يمكن حل العقبة بشكل جيد. والان يقتصر الامر على الا إرادة الحكومة السياسية فى تنفيذ بناء محطات الطاقة النووية " .
وكان المدير العام للطاقة المتجددة والحفاظ على الطاقة بوزارة الطاقة والثروة المعدنية دادان كوسديانا قد قال فى وقت سابق ان الحكومة شكلت فريقا تحضيريا يتعلق بتطوير محطات الطاقة النووية او محطات الطاقة النووية فى اندونيسيا من خلال مرسوم وزير الطاقة والموارد المعدنية .
ويرد هذا الهدف لتطوير محطات الطاقة النووية في الخطة الوطنية للتنمية المتوسطة الأجل للفترة 2020-2024.
ومن أجل بناء محطة الطاقة النووية، أقامت الحكومة أيضا تعاونا دوليا واختارت بانكا بيليتونج وكالمانتان كأول موقع لبناء محطة الطاقة النووية.
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)