أنشرها:

جاكرتا -- قدمت شركة إنتل يوم الاربعاء عائلة جديدة من رقائق المعالج أسرع لأجهزة الكمبيوتر الشخصية وقال الكمبيوتر العملاق الذي تقوم الحكومة الأمريكية بناؤه سيصل إلى ضعف السرعة التي كان يعتقد سابقا.

تتدافع إنتل لاستعادة صدارتها في صنع أسرع رقائق الحوسبة بعد أن فقدت لقبها أمام منافسين مثل Advanced Micro Devices (AMD) وApple Inc. يستخدم كلا هذين المتنافسين شركاء خارجيين لصنع رقائقهم، في حين كافحت إنتل مع عمليات التصنيع الداخلية.

أعلنت شركة إنتل التي تتخذ من سانتا كلارا بولاية كاليفورنيا مقرا لها هذا الإعلان في حدث يهدف إلى إقناع مطوري البرمجيات بكتابة رمز لرقائقها.

إنتل تعرض نسخة من الجيل الثاني عشر من رقائق إنتل كور لأجهزة الكمبيوتر ، واسمه الرمزي بحيرة ألدر. وتقول الشركة إن خط الإنتاج هذا سيتضمن في نهاية المطاف 60 رقاقة مختلفة تستهدف 500 طراز كمبيوتر شخصي من مختلف صانعيها ، من أجهزة الكمبيوتر المحمولة الرقيقة إلى الآلات الأكبر المصممة للاعبين.

وقالت الشركة انها ستشحن 28 نسخة من الشريحة الى صانعي أجهزة الكمبيوتر الشخصية ، مع "توافر واسع" ابتداء من 4 نوفمبر.

كما ذكرت انتل ان شركة اورورا ، وهى الكمبيوتر العملاق الذى تبنيه شركة انتل مع مختبر ارجون الوطنى التابع لوزارة الطاقة الامريكية ل عمل الذكاء الاصطناعى فى ضواحى شيكاغو ، ستكون اسرع مرتين مما كان مقررا فى الاصل .

وتقول إنتل هذا الكمبيوتر سوف يتجاوز 2 exaflops ، وهذا يعني القدرة على أداء 2 quintillion -- أو 2000000000000000 -- الحسابات في الثانية الواحدة.

التزمت إنتل في البداية بشحن أجهزة كمبيوتر بقيمة 500 مليون دولار هذا العام مع 1 exaflop من الأداء ، ولكن تأخير التصنيع أجبرها على تأخير الشحنات حتى العام المقبل.

وفي الوقت نفسه، يستفيد مسؤولو أرغون من منافسيها إنتل نفيديا كورب و AMD لنظام أصغر بنته شركة هيوليت باكارد إنتربرايز كنظام اختبار لمواصلة تطوير تكنولوجيا البرمجيات للآلات المتأخرة.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)