أنشرها:

جاكرتا - تعد قدرة الدماغ البشري أحد أهداف الأبحاث التي لا تتوقف أبدا عن تدهش العلماء. أحد الأسئلة الكبيرة المتعلقة بسعة الدماغ هو، كيف يمكن للدماغ البشري تسجيل الأحداث بالتسلسل؟

الآن، هذا السؤال تمت الإجابة عليه بالكامل تقريبا. استنادا إلى البحوث التي تنطوي على مرضى الصرع، والعلماء مراقبة نشاط الدماغ من خلال microelectrodes زرعها في أجزاء معينة من الدماغ.

من خلال هذه الملاحظات، تمكن الباحثون من تحديد خلية وجدت في الدماغ البشري. وفقا للباحثين، هذه الخلايا "ربما" يمكن أن تجعل البشر، عند تذكر شيء ما، يمكن أن نتذكر أيضا تسلسل الأحداث من الأحداث في الماضي.

نقلا عن تنبيه العلوم، والخلايا المسماة مؤقتا خلايا الوقت هي الخلايا العصبية الموجودة في قرن آمون. في السابق، كان يعتبر هذا القسم بمثابة تمثيل لمخزن المعلومات الزمني فقط.

ومع ذلك ، استنادا إلى هذه الدراسات ، وجد العلماء أن خلايا الزمن قادرة على حياكة قطع الذاكرة في التسلسل. لذا، يمكن للبشر تذكر أحداث أو أحداث معينة بالترتيب الصحيح – وهو ما يتم وفقا لتجربتهم.

العمل مع مرضى الصرع

في البداية، وجد الباحثون أدلة على وجود هذه الخلية الزمنية في الفئران، حيث تتجمع بعض الخلايا العصبية ويعتقد أنها تدعم جمع الذكريات وتنظيمها بشكل متسلسل. ومع ذلك ، في هذه الدراسة ، فإنه ليس من المعروف حتى الآن كيف يتم ترميز الذكريات العرضية من قبل الدماغ البشري.

وكتب العلماء في الدراسة التي نشرت في مجلة علم الأعصاب أن "خلق ذاكرة عرضية يتطلب أحداثا تختلف عن تجربة مرتبطة بالزمن".

للتحقيق في وجود هذه الخلايا، نظرت مجموعة من الباحثين بقيادة عالمة الأعصاب ليلى ريدي من المركز الفرنسي لأبحاث الدماغ والإدراك (CerCo) في النشاط الكهربائي لأدمغة 15 مريضا بالصرع.

تم الحصول على بيانات الرصد من microelectrodes زرعها في قرن آمون المريض. تعمل هذه الأقطاب الكهربائية على توطين مصدر الاهتزازات التي تحدث في الدماغ. والنتيجة، لم يحتاج الباحثون إلى زرع محفوف بالمخاطر للغاية.

وخلال الدراسة، شاهد المشاركون سلسلة من الصور التي تم إعدادها وترتيبها. ثم طلب من المشاركين تذكرها حسب ترتيب مظهرهم.

عند عرض الصورة، تسجل الأقطاب الكهربائية وجود خلايا عصبية معينة في قرن آمون تستجيب لهذا النشاط، سواء عند عرض الصورة، أو عندما تتوقف الشاشة بين صورة وأخرى.

وفقا للباحثين، والنشاط العصبي وجدت هو دليل على وجود خلية زمنية. والتي، في ملاحظاتهم، يمكن تفسيرها على أنها خلايا عصبية يتم تعديل نشاطها من خلال سياق زمني ضمن فارق زمني محدد مسبقا.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)